منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد العام (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   تحــــت المجهـــــــر ..... تفضل الدخول (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=39806)

رشا عرابي 10-04-2018 01:06 PM

العمالقة عمرو وصالح وعبدالرحمن
سأعود لكم بما يليق بقاماتكم
وبما يشفي غليل الفيس الشرير لدى صالحنا
وبما يستوفي نصاب الدهشة التي تركها عمرو بن أحمد في أحداقي

عبدالرحمن
لا تخاف أخيّتك فلسطينية حدّ النخاع
سأحارب على كل الجبهات بلا هَوادة :)

اعذروا تجاوزي ردودكم كي أرد على هذه الحبيية

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدب (المشاركة 1082493)



الف هلا فيكم
اعتذر منكم الغياب بسبب ظروف صحيه
لان الغياب راح يطول يوم او يومين
ومستحيل اترك وجبه دسمة مثل
رشا عرابي
لذلك الحوار مستمر الى يوم الاثنين القادم
حتى اتشرف بطرح اسئلتي

يعني هي كريمة وانتم تستاهلون :11:

دمتم بخير



ألف سلامة عليك يا روح
طهور إن شاء الله


حتى الإثنين :(

تستاهلون وربي وكلكم كِرام
بانتظارك يا هدب

طمئنينا بالله

عبدالرحمن عبدالله 10-04-2018 01:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان (المشاركة 1082559)
هلا يا عبدالرحمن
واسمح لي
اللول يحتاج غواص يجيبه من اعماق البحر
وانت خلك على السيف تلوح بيدك الكريمه للعائدين
:)

رد ود



ابشر طال عمرك :)

صالح العرجان 10-04-2018 04:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله (المشاركة 1082571)
ابشر طال عمرك :)

تبشر بالجنه

برايفت:-
معقوله ما عندك اسئله شف من هنا والا هنا والله رشا فرصه ما تتعوض
وبالاخير انت حر وبكيفك ههههههههه

رشا عرابي 10-04-2018 07:45 PM



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد (المشاركة 1082475)
لا أعلم من أي جنائن الرشا ألج، رغم مايغريني به مرج عامر، و يمليه علي حنين بلدة العرابة، الرشا وبكل صدق أذهلني تدفقها الشعري وقدرتها اللغوية على التقاط لحظات الدهشة

لله أنت أستاذي عمرو
رغم أنّني موقِنة بـ قدرتك على الإتيان بِما يُذهل لم أكن لِأُخمّن أنّك قد تأتي بِكلّي حرفاً كي تولّف السؤال منّي وإليّ !!
غير أنّها دهشة الناقد (تبارك الله)


صدقًا بحثت عبر الشبكة عن تلك الشخصية المعجونة بالسحر فلم أفلح في تقصي معالمها سوى عن طريق الأبعاد.

لستُ إلاّ هنا ..
قبل أبعاد لم يكُن لي مقام حرفٍ سوى دفاتري، وليس ثمّة بعد
أبعاد هو الوطن الأدبي بلا منازع



لذلك سأنسل بهدوء تام بعيدًا عن ضجيج العالم الخارجي لنصوصها، والتي أسميتها تسابيح :
(باب الخلود.) و(كُلّكَ لي) ( هاك اليَومَ أُحجيــتــي..!) ..!)(الحبُّ يا عينايَ حِبْرٌ لا يَبور..!) و(حين أكتبك. .تسكنني لأكونك ) (؛ حتى لا يَنالَ الشّوكُ من أطرافنا ؛ ) (خُذْ وِحدَتي واملأ مآقيها نَدى)

هذا الوهج وتلك العناوين حين تكمل بعضها فتكون اللحظة الأولى ، وتكون الشهقة الأضنى ، فهل كانت( بحثا عن الحل)؟


(أكسجين كتابة)
ذلك البصيص اتّكاءة على غمام
قد تُسعِفُ رجاءاته دِيمة لِتأتي بُشريات المطر بكمِّ الرُّواء
وقد لا يجد ما يُنصفُه أملاً فـ يغدو هواء .




(ضِلعي مِنَ الماء) (أُمزّقــني صوتاً من ماء...!) (أريقــني مِحبَرة) (الخَطوُ بالتّكرارِ يَنعاني ..) (كلُّ هَمٍّ يُوارِهِ اللّيلُ هَمّي.) (هِيَ نُقطَةً ظَلماءُ في روحِ الكلام!..) ( أقتاتُ حرفاً ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ .!!.) (؛؛ بَينَ ضِلعَينِ وشَهقة ؛؛ )هل كانت تلك ( آخر حظ الحلم من الزفرات )؟

(حين يكون في الحرف نَجاة)
الكَلم ارتِعاشَةُ جفنٍ أثقَلَهُ حملُ المِلح فأَوكَلَهُ لِمحبرة .


(وَلْـ تُزهِر الصحراءُ "وَهماً" ماءَ..) ( الحُبُّ كالأزْهارِ لا عمراً لَهُ) ( وهل للصّبح أقبِيَةٌ ؟)( فلتبتعد .. في حين كن لي حاضراً..!) تلك ( أنصافُ السُنون)، هل كان ذلك حلّا؟

(أرصِفة بلا شوارع)
هو ذاك بالضّبط
الهروَلة إثر غايةٍ لا تبين وُجهتُها ولن تبين !
غير أن الشاعر لا يؤمن إلا بالمضيّ
حتى وإن تمزّق الشارع .


(أُوا رُ التّذَكُّر...!) ( ضُمّيهِ يا أفراحُ ضَمَّ حبيبةٍ ) (طوبى لِلفَنا .. والقَيدُ دوني.) (أيُّها المَوتُ تَرفَّق ) هل كانت النهاية ؟

(غَلَبة) ~
وِفاضٌ يخلو من العتاد ويمتلئُ بالعناد
رغم انتِحاب الحرف .


(شُرودُ اللّون ...!) (حَصادُ الزّبرجد...!) (ضمّـيـيني أمي فثراكِ دفء ) وطن لايخون حتى بعد الرحيل !، أي خسارة تلك كانت ؟

(حَصاد) ~

أويقاتٌ قرأتُ على روحها فاتحة الفَوت والبدء على حدٍّ سواء ،
عند النهاية قصَصْتُ شريطَ بداية
نفضتُ ماء العين وبِبَساطة (ابتسَمت)
لم أكن أخسر بِقدر ما كنتُ أنتصِرُ لِنفسي وأكبُر
وفاة أمي هي الخسارة الوحيدة التي لا تقبَل العَوَض في حيّز الإنابة
رحمها الله
ورحيلها جعلني أكبُر سريعاً



الأنيقة الرشا حاولت تتبع الملامح دون اكتراث لزمن المكاتيب ، وعلى يقين بظفر لغتك الأدبية المراوغة بالرهان !

تلك البداية ، وسأتلو عليك بعدها أسئلة وأسئلة !!

البداية فخمة جداً
وأعترف استوقفني كثيراً
باختصار
زَلزَلتَ تماسُكي بكمّ النّوازع المُراقة في نصوصي
باختِلاف مواقيتها وكأنّني بها كلّها اللّحظة حاضرة!

أشكرك أستاذي
وشكراً لله عليك
انتِظارك مَغنَم بلا شك

عمرو بن أحمد 10-04-2018 09:18 PM

الرشا ، أيقنت بأني سأخرج بخفي حنين ...لذلك سأسلك طريقا آخر ..
لا يمكن لأي عضو يسجل في أبعاد أن تباشر عينه لأول مرة اسم شخص في المنتدى غير رشا ، حتى أني بعض الأحيان أظنك ترقدين في الموقع ، أو بجانب اللابتوب ، أو أو .... لذلك ماهو جدولك اليومي من صياح الديك ( فجرًا) إلى صياحه ( فجرًا) اليوم الثاني؟
الآخر ، في نصوصك غائم ، وإن حضر فكحالة انفجارية ما تلبث أن تهدأ، ذلك الآخر كيف تراه رشا ( بدون مثاليات)؟
ألقاك في النثر، أقل درجة من الشعر - ربما وجهة نظر- تلك الحالة هل يمكن أن أفسرها بعشق الفن الغنائي ، أو بمهارة أخرى تتعلق بالعزف مثلا، أو الغناء؟
سمعت لك تسجيلا صوتيا قبل فترة لا أعلم دويتو مع من، إنما شدني الصوت وكأنه خليجي بل راهنت في داخلي بأنه ربما المولد والنشأة في دولة خليجية ، لعلي تراجعت بعدها بعد أن عرفت جزءًا من الحقيقة ، وبقي السؤال عالقا ماسر هذا الاتقان للهجة الخليجية ؟

وطاب بك المساء ... وسأعود لامحالة !

رشا عرابي 10-05-2018 12:36 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان (المشاركة 1082476)
شكرا لامنتك والعفو من شاعريتك
ما اردت اختبارك بقدر ما اردت ما تناوله شرحك لعموم الفائده


التوريه في مثال

كان هناك عاشق وله معشوقه واراد ان يخبرها اين يلتقي بها
طبعا هم في الباديه وكان هناك عشاء عند اهل البنت فذهب له وبعد
ان قام من العشاء قال

اكرمك الله يالمعازيب
ياللي تصبون السمن فوق الحقيني

من يصب السمن على الاكل هي البنت والحقيني هو وعاء مجوف يوضع به الاكل
واراد به ان تتبعه الى الاعلى

اما الرمزيه فمثاله الحي هو الاستاذ الكبير خالد صالح الحربي وايضا خالد الردادي


وسلامتك يا أميره



للّه درّ القول البلاغيّ الجميل رغم بساطته
نفَعَنا الله بعلمك
وأمتَعنا بقولِك الأصيل أيّها الأصيل

ساره عبدالمنعم 10-05-2018 01:09 AM

رشا شيء جميل
نستمتع بقرأتها
حيث نجد لكل سؤال جواب
امنياتي لك
بدوم الصحه والعافيه
والنجاح الدائم

سعود القحطاني 10-05-2018 03:54 AM

ومن يشبهك !
 
" ياوردية النبض والهمس ونخبة الغيث الحنون "


وإن سألوا .. كم أنثى خلقت بالأرض

سأخبرهم : كل النسااء ~ رشا


أحياناً ~ في جسد الكلام تولد أغنيات ثياب اللحن بسقفها مهترئ .. جداَ

ولكن بلاغة العازف تبوح لأعيننا بتحية تشبه عطركِ هذا الصباح :34:


خذي مثلاَ .. منذ أول ليلة بالأبعاد وحتى اليوم .. أطلقت عليك " ملكة الغرور "

أغيب وأعود .. حاولت أن أراك بقالب مختلف مع مرور الوقت ولكن بلا جدوى !


سؤالي وأبناؤه :

لماذا .. وإلى متى .. وما الحل ؟


متى يجوز أن نخبر الآخر بما لا يجوز ؟

بيدكِ قصيدة من ورد .. من يملك القافية ومن يراها شوك ؟

لنا عدة تجارب بالديو الصوتي سابقاً .. رأيك بها وهل ندمتي عليها ؟ هل ترغبين بالتكرار ولكن مع غير سعود من باب التجديد ؟


أخيراً من حين لآخر .. كلما تصفحت أوراق المكان أجد مسميات يعلو سقف استفهامي بجوارها .. وكأنهم نفس ورقة الخريف حين تحاول أن تختبئ في عباءة الشتاء !!

علكِ تساعديني بتعليق يبسط سطوة الأسئلة ..

سلسبيل .. علام .. مرايا الروح .. وهم .. نور


سأعود إن سمح لي غرورك ... ياجميلة .


الساعة الآن 05:15 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.