![]() |
ﻓﻲ ﻣَﻘﻬﺎﻧﺎ،
[ ﺍﻟﺨﺘﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺴﻤﺮﺍ ] ﺳﻴّﺪﺓ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ~ ﻣﻨﺬ ﻋﺼﻮﺭ ﺍﻟﻜَﻴﻒ ﺗُﻐﻮﻳﻨﺎ ﻳﺎ ﻗﻮﻡ، ﻣﻦ ﻳَﺒﺤَﺚُ ﻟﻲ ﻋﻦ ﺿﻮﺀٍ ﻧﺎﻋِﺲٍ ﻭﻧَﺒﺮَﺓُ ﺻَﻮﺕ ... ؟ |
...
بدايات للنهايات ... |
في المقهى ..
خانتني بطاقة الصراف الآلي .. واستغنت عني حافظة النقود .. وباعني جيب البنطال والقميص .. وبكل توتر ( ليس معي مال للحساب ) بهدوء رد النادل ( يمكن أن نحاسب بعملة أخرى ) أنا بكل سذاجة وفرح ( حقاً .. كيف ) النادل ( ) من يومها تعلمت بأن .. لا شيء يفوق المال أهمية .. أكثر من الكرامة .. |
صبوا لي من الفنجان صافي من ..... ؟
ليس له علاقة مع أي فتاة ولا تغريه لعبة الطقوس أو لحظات الصفو فقط يرتاد المقهى كل يوم لينجح في المهمة ويصبح من أهل الكيف .. |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...a2ea81b8e7.gif
سؤال أدركني قبل إنتهائي من قهوتي وبعد إنهمار ماء صوتكَ هل سيبتسم الليل إن سكنتكَ اوطاناََ ؟ أم سيراوغني كلغة الطيور في ترتيب ألبوم الذكرى \..:34: |
هنا جلست
هنا قتلت، وما علمت من قتلت ! ومضت ! طيفها، وذاكرة عطرها، وعلى الفنجان بصمة ثغرها بقايا ما تركت ! تبا. |
لفافة تبغ لم تشتعل وليل يدخر عطرك بين حدائق الحبر
لأقلام من الأزاهير تقاسمني أنتظارك كبارقة غسق الفجر \..:34: |
حيث ركني
ونورس يتضور حنينا فوق ضفاف فنجاني |
الساعة الآن 10:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.