|
|
الْبَارِحَة كُنتُ { طِفَلْةَ } فـَ اِستِيْقظتُ بِجَسدِ { أُنْثَى }.. !! |
:
وَ اسْتَأذَنَ الْمَاءُ الضّفَافَ .. ! |
: كانَ عظيماً يُشبه هدايا القدر وَ لون الذّكاء المتّقد كانَ عظيماً ! احايين كَثيرة .. يَخذلهُ البندول .. ثم لا يتقدم خطوة يَقضم اظافره .. يضيع ابهامه بينَ اسنانه يلقي التحية على وحدتهَ الحزينة كما العشاق العُظماء ! كان عظيماً ! |
لا فائدة من الغناء.. النوافذ مفتوحة الزجاج لا يريد أن يتحطم.. وأناكـ الهواء المفتعل أظل أبكي.. هناك في الزاوية |
: هوَ يراها .. فُسحة الأطفال مِئذنة المغفرة ! |
وشوشات العدم تقتضي فتح مساحة بيضاء لـ (نا) |
ايهما .. اقرب إلى قلب الراعي
نايه الحزين .. ام خرافه الممتلئة بالصوف السهول ام حبيبته في الكوخ ايهما اجمل الليل .. ام خماركِ النهار .. ام قفازكِ .. ايهم أصدق .. حرفي ام قلبي .. اصابعي .. ام البيانو ايها اكثر وجعاً .. الاسئلة المبلله بالتهم ام الإجابات .. المطهمة بالشك |
البارحه ... كنت قرب نبضكِ
اوشوش لقلبكِ ... عن الأمنيات فيخفق ... بـ آمين |
| الساعة الآن 12:34 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.