|
العذبة غادة الكاميليا إذاً ســـ..نتشاركُ الفَرح لأن رؤيةَ اسمكِ هُنا وقِراءةُ أثركِ سَعادةٌ كبيرةٌ لي لو تَعرفين غادة ســ..أظلُ أنتظرُ حرفكِِ بَيننا |
هو: ممكن أكذب عليك؟ هي: يعني مثلا... تقول لي أحبك؟ هو: تقريبا...! هي: طيب... لكن اكذب بجدارة...! ****** بعد الليل جميلة جدا أحببت... فقرة العمر...! محبتي لك فقــد |
بعد الليل... جملة وتفصيلا كنت رائعة أهلا بك ومرحبا تليق بجمال النص دمت بخير |
هِيَ : أينَ كُنت ؟ هُوَ : كُنْتَ أينْ ؟ هِيَ : أجَبتْ ؟! هُوَ : تَسائَلتْ ! هِيَ : سُحقا ً لَكَ هُوَ : سُحقا ً لي |
بعد الليل
ـــــ * * * ربطتِ الظرف بالضمير ، فجعلتِ اللغة [ تنبض ] شكراً لبعثكِ روحها و أرواحنا . |
: : البصر : من هذه هو :: هي .. بعد الليل ـــــــ و هذا يكفي :) أهلاً بِك يا أنيقة الحرف تقديري : : |
أنا : من أنت ؟ هو: طيف أنثى تكتبني همسات عشقٍ حالمة أنا : وأنتِ ؟ هي : لوحة من عنفوان مشاعر أنثى ..ترتدي أساور الهذيان ويعتلي راسها أكاليل الحب بخفيف المعاني. أنا : من أين أتيتما؟ هما :من اهتزاز قلمها الذي يصنع على بيضاء الورق حياة أنا : من تلك الأنثى الذي يفيض من أوردتها هذا الحب الذي أتنفس روعته من همسات يراعها؟ هو: أنثى ستبقى داخل دوائر الحب في حركة مستمرة لتصل الى حيث النهاية المجهولة أنا : ما إسمها ؟ هي : اسمها صرخة من عمق الليل تدفن العشق بين حنانه. أنا : أين تسكن ؟ هو: تسكن في جانب الأفق المضيئ.. أنا: لماذا؟!! هي :تحاول أن ترسم أطياف الشّمس ..وتتلمس حدود السّحاب.. قديرتي / بعد الليل أوردتكِ.. نهر من العشق ينبع من جسدك ويسيل عبر أرجاء الجسد ليصب ينبوع حبه فوق أبعاد... الوله لاعليك سيدتي من هذري .. فلك الأسبقية الحسنى تنفث روعة من مبسم كلماتك دمت للخير |
وما بعد الليل ... إلا فجر يغسل وجه الشمس فيعطي الفضاء فرصة احتضان الطبيعة في أول نفس يسقط عمدا بغية ري مساحات الموت المؤقت يحقنها حياة ... بعد الليل مرحبا تليق بالليل وأهله |
| الساعة الآن 09:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.