![]() |
أتجيء العينين إليك و وجهها منفى ؟! أتجيء لوجهٍ يلد الحزن كل لحظة .. وجه يحتفل بأعراس التثاؤب كل يقظة ! أيجيء الحب؟! أحمد .. تنساب لتزهو .. |
أحمد المرزوق أمسكت بالحزن عينين . |
سَأظَل : على أمَل أنْ أعْبُرَ ذَاتَ يَوم ٍ ...../ إلى : شَيءٍ ما ... وَ[ تتلعثم رِئتي ] , يَا : أحمد كُنت كَشجرةٍ تسرد الْثَلج .. وكُنت أنَا أُحصي الْغسق .. وَأتْجه لك يا : رِزقٌ جَاريّ عيّنٌ لِأجلك حَتى أقُول مُؤمنة أنَّك رجُلٌ يُحبه الله .. وتَسْمع الْمَلائكة ذَلِك فتبِكي ..وَتبللك بماء غبطتها , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
. . . عينين . . بهما عالمٌ لـ طعم لايختلف في ذاكرته . . ع ع ليست مجرد عينان . . طلسمٌ فك رموزها فعرف أين تكمن فتنته . . تتلمذ في الحب على رمشهما . . وتخرج من محاجرهما أستاذاً يكتب لنا عن تلك العينين .. . . سيدي القدير الأستاذ " أحمد المرزوق " يتراقص الحرف بين أصابعك . . ليعلن لك الولاء ويظهر في أعيننا بأبهى حلة . . لله درك وسلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك المشرق (احترامات . . زرقاء) سعـد |
اقتباس:
فدائمًا مَا أَتَأخرُ في الردِ عَلَى مَنْ يَكَتُبُ رَدًا ؛ وَ دون عُذرٍ وَاضِح ...! اعْتَذرُ مِنْكَ وَ مِنْ حَرْفِكَ عَلَى تَأخْري ... أَمَّا قَبْل : أحبُك وَ َأُهَنئُ نَفْسيَ بِكَ , ثُمَّ أُهَنئ هذياني بِقِرَاءتِكَ ... الْحبيب قايد شُكْرًا جَميلاً لِإنَّكَ هُنَا .. http://www.mdaalbhar.com/vb/uploaded/140_1196517726.gif |
اقتباس:
الشَامِخ عبدالرحيم فرغلي الْأَجْمَلُ هْيَ قِرَاءُتَكَ , وَ حُضورُكَ الْمُمْطِرُ في عَيْنيَّ ... لكَ الْحُب مِنْ قَبْلِ وَ مِنْ بَعْد http://www.mdaalbhar.com/vb/uploaded/140_1196517726.gif |
اقتباس:
الْوقَتُ مَطر هَكَذَا كَتَبَت أحلام مستغانمي ... وَ حُضورُكِ هُنَا يَا منال كَانَ يَحضُ الطَينَ عَلَىَ أَنْ يَقِفَ لِلمَطَرِ بِلَهْفةٍ .. لِتُعْشِب الرَوح ! كُلُّ الشُكْرِ وَ الْعَطِرِ لِمَطَرِ قِرَاءَتِكِ وَ مُتَابَعَتِكِ ... http://www.mdaalbhar.com/vb/uploaded/140_1196517726.gif |
تَفوتُنا بعضُ الكتاباتِ ونعود فنمرُ بها فلا تُقفنا ولا نَستوقفُها لتَبقى هُنا كَانت الكِتابةُ مُجرمَة مُتلبسةٌ بـــ..مَطرٍ كلما وَصلنا قَوس قُزحِها بادرنا إلى رُوحها: ألا من مَزيد !! عَذب الروحِ والحَرف |
الساعة الآن 09:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.