![]() |
هنا للحديث ,, كفارة ,,
صمت صمت صمت ,, |
:
هذا النّص فيه من الشِّعر الكثير ، وفيه من الموسيقى مَا هو أكثَر .. أيضاً ، واضحٌ تمكنك التّام من أدواتك يامحمّد واحترامك لقارئك الذي أصبح من الندرة بمكان . ما أنا متأكدٌ منهُ هو أنّك ذو روحٍ خلاّقة ، وهذه المعزوفة : دليلي على ما أقول . أمنياتي الصادقة لك بالتوفيق يامحمّد . |
محمد سلم لنا هذا الفكر النيّر شكراً على هذه المساحه إحترامي . |
,,.‘‘. http://www.almhaabeel.com/up/uploads/d450401a0a.gif هُنْا رَحِيقٌ بَليِغْ مِنْ مَمْلكَة الأبْجَدَيِه وَحَرْفٌ عَانْقَ السِحَرْ فِيْ مَدَارَاتْ ..{ القَصْائِدْ ,,.‘. |
الشاعر الجميل محمد الضاوي صح الله لسانك وروحك الأنيقه هنا الشعر تجلى بجمال حضوره تقديري |
لن أتحدث عن جماليات النص،
هذا النص إن رغبت بالحديث عن مكامن الجمال فيه، سيأخذ مني العديد من المتصفحات. لذا سأتحدث عن مأخذي عليه. العنوان ظالم للنص. أيعقل أن يكون كل هذا البذخ الشعري، والإشباع الفكري، شيئاً من الجوع ؟!! أيعقل يا الضاوي ؟! |
لا عاصم اليوم من جُرم حرفك ,, احتواني هذا النص ./ راودني عن يقظة .. دنا وريداً ../ وريداً ،، وحرفاً ../ حرفاً حتى بلغني كُلّهُ ../ فاصطفى كُلّي الأستاذ محمد الضاوي ما توسّدت بذخاً شبيهاً بهذا .. . . |
سلفادور دالي : وصل بالفنّ الى درجات عالية في الجمال لـ درجة أنّه استطاع نسخ لوحات لـ فيرمير بكلّ دقّة ضاقت مساحات الفنّ على مخيّلته لم يعد يجد شيئا جديدا لـ ذلك آثر التجديد والخوض بـ جنون فرأيناه بـ سرياليّته التي توقض الكامن من الأفكار والإستدراكات لـ وجود شيء جديد ومدهش بالفعل محمّد الضاوي : .................................................. .... >> ونفس الكلام نعيده (: |
الساعة الآن 09:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.