![]() |
: الكاتب الحريري صالح هل من مزيد .. ! قرأتها ثلاثا بل تزيد ؟ الأفكار حولكـ تطوف وتنتقي أجملها .. حرف أدعو الله أن يحفظه وصاحبه .. |
اقتباس:
طفلة الماء .. ويجول السؤال بحجرات الأجوبة ...! وكأننا ننحت من صخور الاحتمالات أنشودة الدفء ...!! أعدكِ ... بأن أغادر وطن الخريف ... وأن أرسم وجه الربيع بفرشاة الواقع ... لم يعد هناك شيء يستحق كل هذا الشحوب بمساء الحرف والورق ...! لذلك انتظري بزوغ الضوء من شقوق تلك الأرصفة .. ثم ابتسمي بهدوء ... شكراً لأنكِ هنا ... كل عام وأنتِ بألف خير ... تحياتي |
اقتباس:
لا تستغربي ...! فما زال بداخل النص ضجيج التساؤل ...! وأن كانت ينابيع الأجوبة تجود بشلال من الحقائق الصادقة ...! لأننا يا أميرة السراب ... نحبُ أن نسمع تراتيل الأشياء بصوت واضح .. كترانيم البلابل بحضورك هنا بحدائق المفردة المغردة ترحيباً بكِ ... شكراً بحجم اتساع ذوقك ِ ... لكِ الجنّة .. تحياتي |
. . . [..Saleh Al Hariri..] [....] رحل وترك الأربع نقاط حائرات كـ "تركةِ" رجلٍ عشق الأبجدية فـ تصدق بكل حروفها وكلماتها لـ وجه حبه الذي كان أو كأربع "بنات" حائرات أخذ الذكور ضعف حظوظهما وبقيا يتسولان حنان أبٍ نسي أن يدون لهما ميثاقاً يستر أجسادهن من غدر الزمان أو كأربع وصايا عابرات كل "وصية" تصون حياة وكل حياة مرهونة بوعد خانه الليل لم يخنه قط النهار أو كأربع حروف هي "اسمها" ربما كانت "آمال" أو "منال" من يدري أو ربما "وفاء" خان النصيب اسمها كما تخون السدود الماء أو كأربع حروف هي "أحبك" كلمة هي "فاتحة" الوعود وبادئة كل قصص الحب وهي "خاتمة" كتابه حين ينقرض آخر العشاق النبلاء أو كأربع حروف هي اسمك "صالح" : صالحٌ لكل زمان ومكان تبقى على الوعد لا يغيّرك تقلب قلب أو تبدّل وجوه وألوان \ - كانت قراءة عابرة لـ أربع نقاط هي كل ما تبقى وسـ يبقى شاهداً حتى يتكرر الحب ذاته مثنى وثلاث ورباع.. - دمت نقي القلب رافلاً بـ سعادة لا تأفل.. خالص الود والتقدير http://www.m5zn.com/uploads/f067958b14.gif |
.. .. ضجيجُ التساؤل المُعتق بعبيرِ الولاء المشنوق على حافةِ الفراغِ إمتلأ بدهشة البنفسج من محبرة الصالح ليكون الصمت فرضاً لإقامة مناسك القراءة لأسطر خشعت أحرفها صالح الحريري باذج الجمال http://www.xx5xx.com/vip/vip/i.gif شظايا الطهر |
اقتباس:
أيهـ الخالد شعرا ...! أكتمل الفراغ بقراءتك وحضورك ... وكيف له أن يبقى بدون ملامح حين تكون هنا يا خالد ...!؟ شكراً بحجم أدماني لحرفك ... الممزوج بالفكرة والشعر بأوطان نبضك .... تحياتي |
اقتباس:
صدقتِ يــ نور الحياة ...! لا نملك إلا الانتظار على قارعة الاحتمالات ... بأن ينجب القدر طفل الحياة من رحم الأيام بيومٍ لا تُغتال فيه اللهفة ...! وسيبقى الفقد مثقوب الأنا .... يئن بنحيب الرجاء بأن ننبض من جديد ...!! نور الحياة ... لحرفكِ وقع الخُطى على صدر النبض ... أكاد أتقاسم معكِ الحقيقة هنا ...! شكراً ولا تكفي ... تحياتي |
اقتباس:
صدقتِ ... فلا يستحقوا كل هذا التصدع والشقاء ...! ربما بعض الفراغات الأجمل أن تظل فارغة كزجاجة عطر لم تلوثها أنفاس حواء ...! لقلبكِ تراتيل الغناء يــ خنساء العراق .... شكراً بحجم إنسانيتكِ ... تحياتي |
الساعة الآن 07:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.