![]() |
: فيصل بن محفوظ ، وَ للشارع ذاكرته وَ عمقه التّاريخي ، ولكنّهم أحالوا [ عمقهُ ] إلى [ قَمعِه ] .. بعيداً عن هذا الكلام و هذه الثرثرة ، هنا نصٌّ مع قِصَرِه إلا أنّهُ طويل القامة . _ شكراً لك يا فيصل _ |
,, لُغَةٌ أرْهَقْتهَا فِتَنْة الْجَمَالْ مَابَيّنَ سُطُوّرْ الأَبْجَدِيّاتْ .. شُكْرَاً :) ,, |
أهلا...
اقتباس:
مكانك: قلب أخوك ياعبدالله ... |
هلا هلا ..
اقتباس:
هلا بك يا أحمد .. |
تسلم تسلم .....
اقتباس:
يكفيني منك حضورك يا قايد :)... |
/ \ / سأُردد ما قدّموك بِهِ آل بالمحكي : يا بير الأسرار عاثت بك عطاش الدلي! فيصل بن محفوظ يرمي بدلوه دائماً في أعماق الإنسان، والإنسان هو، كثيراً ما جلب لنا هذا الشعر، هذا الشاعر!.. هذا الإنسان، كثيراً ما كان فيصل ذا بصر أدبي نافذ، يرى مالا نرى، ويكتب لنا مالا يكتب، وكثيراً ما عُومل هذا الشاعر على أساس سردي وتراصفي للكلمات، فبخس حقه، كثيراً ما قيست قصيدته بالمقاييس التقليدية للنص فقُرئ بغير وجهه الحقيقي. وأُضيف : أينما يتواجد فيصل بن محفوظ يتواجد الجمال فهل يُعقل أن لا نتواجد نحن أيضاً هُنا .. ! حديث جميل وقصيدة أجمل / أروع صح لسانك وإحساسك ولاهنت أخوي كُل التقدير والإحترام / \ / |
اقتباس:
يا صاحبي يتشرف بك النص, بوعيك حينما منحته/منحتني الرضى عن حضوري .. |
يا شارع (الششه) اكتب كان تسمع حزين..
.................. مـــر برصيفك وقال: الــــــــموت فيما يلي بـكـــــــــــره به ايام وليال وشهور وسنين .................. يا بير الأســـــرار عاثت بك عطاش الدلي! أفتقدك ! |
الساعة الآن 01:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.