![]() |
:)
اقتباس:
•• ألم تُلاحظ بـٍ أنها " مُصافحة " ؟ أرأيت كيف تتجدد الذكرى من جديد , فـ أسئلة " التوجيهي " ليس كمثلها أسئلة ,, وحينما تصف مُصافحتي بـٍ هكذا وصف ,, فهذا لا بد إشارة من بعيد لـٍ ثرثرة المطر :) وهذا شيء يروقني كثيراً وأتمنى أن لا يُزعجك ,, لا عليك ,, فـ أقل مايكون المطر بضع ملايين قطرات :) صباحك ياسمين :) |
مغنى ..!
حول إيقاع الطرب ..! اقتباس:
أتبع التعليمات التالية : - برمج سمعك أن لا سواها أتقن حرفة الغناء , فـ إن شئت الإستمتاع بـٍ صوت أنثوي يشدو بـٍ عذب الألحان والحروف فلا سواها - وطّن أُذنيك على سماعها في وقت مُعين , وليكن كـ حال الأغب صباحاً , في قراره صدرك أخبر أُذنيك أن هذا وقت الفيروز وأن الشمس بعدما تنتهي من الغناء ستشرق من راحتي كفي , أو لربما أشرقت الشمس من حاسوبك أو نافذة سيارتك , فكر هكذا أفكار جنونية ولكن حذاري هذه الأفكار أرتبطها رباطاً موثقاً بـٍ وقت الفيروز :) - إنتقي من ألف أغنية لها " ولربما أكثر " الأغنيات التي تلامس فيك أحد التالي : * طفولتك * حُبك * فرحك * ذكرى خاصة * وقت تتمناه - في رحلة إستماعك لها كن أنت الحكاية , فـ أنت من تغني له الفيروز , من تحبه تتعاطاه , تعشقة .... ألخ , أما أنا فـ لإني أنثى أشعرها تغني عني :) , تُغنيني :) - ردد معها أغنياتها حتى لو أضطررت لـٍ نطق الكلمات اللبنانية خاطئة , فـ أنا إلى الآن لا أعرف كيف أنطق اسم الضيعة التي تذكرت بها فيروزي عيون علياء :) - لتكن ياخالد فيروز أمك الصوتية , أختك العاطفية , صديقتك المفضلة , حبيبتك المنتظرة أو الغائبة , دع فيروز تغني لك وحدك , حينها لن تختبيء وحسب بداخل ترانيمها , حين ذاك ستشعر أن الدنيا كلها " فيروز " :) اقتباس:
دخلوها بـٍ واسطة " أصدقائك الشعراء " هم فقط من خلقوا كائنات صغيرة تتحرك في جوف القصيدة لا تُرى بالعين المُجردة فقط تتراءى للقاريء من بعيد ويفسرها كما يحلوا له ,, دخلوها بفعل الآلآت الموسيقية التي تتقن التمايل والرقص , بداية بفرح " الطلبة " وانتهاءاً بـٍ بكاء " الناي " ,, دخلوها بسبب تراكم الإهداءات فوق رأس الأغنيات , فهذه تبعثها لـٍ نبضها والآخر يغنيها لـٍ حبيبه قلبه والثالث يكتبها على بطاقة لها والأخرى تتفنن في تطريزها على منديل له وهكذا ,, كيف يخرجون وهم بـٍ الأصل حروف شاعر وترنيمات مُلحن واحساس فنان ؟ قد يخرجون إن إنتحرت الزهور فوق الخدود , أو ماتت الدموع في أحداق من صُلب , أو ترهلت الإهداءات على شيخوخة المشاعر " العولمية " :) رُبما تخرج كائنات الشعور من الأغنيات بعدما يفنى أنين الناي في الوجود :) ياسمينة ..! |
؟
•• ماذا عن مُستودعك ..؟ ضم كفيك أمام وجهك بالطريقة التي تفعلها عندما تغسل وجهك بالماء ,, إن كفيك معاً يمثلان مستودع شخصيتك ,, مليء بكل مايكوّن شخصيتك ,, كل شيء يجعل منك إنساناً رائعاً ,, يحوي أحلامك وخيالاتك وحماسك ومهاراتك ومواهبك وعواطفك * ما ذا عن مُستودعك يا خالد .. إحكي لي عنه ,, وسأقصُ عليكَ من مستودعي نبأً " لاحقاً "..! * من كتاب " كن لطيفاً وإلا " لـِ winn claybaugh بتصرف |
اقتباس:
: أهلاً عهود ، وصباحُكِ مُمْطِر قبل الإجَابَة ضحكت كثيراً عند هذا السَّطْر ، فقد وصلتني رسالة من أحَدِهِم بعد أن أجبت على أسئلتكِ .. قائلاً شكلَك كنت [ معصّب وأنت تجاوب ] ، :) مع أنّي لم أكُن كذلك .. أوكي ، أعدُكم بأن أكون أكثر لُطْفاً .. في القادِم من الغيمات . ( وردة بيضاء ) |
اقتباس:
: عودةً للسؤال الوارِف والمُشَارِف على القَلْب ، لاحظت أن مُفرَدة ( كَفّيك ) هِيَ ( كيفك ) إذْ تَتَمَرّى ! سؤالٌ عَمِيق جِدّاً ، وَ مليء بالأطفال والأمنيَات والأحلام والحلوَى .. . مستودَعي ياعهود ككتابٍ مُغلَق وَ مُقْلِق مَعاً .. لا لا .. ! الكتَاب لا يستطيع أن يَضُمّ كل أشيَائي التي أملك والتي لا أملك ! مستودعي كَمدينة لها مَدخَلٌ واحِد ، يتفرّع إلى الآف الشوارع والسّاحَات والبيوت إن دَخَلتي إلى هُنَاك ستجدين طفلاً وَ طفلة يُمَارِسان الشقاوة والحبّ على أكمل وَجْه . ستجدينَ طفلاً / يصنع من العالم لُعبَة .. وَ يكسرهَا .. في طريقه إلى المدرسة .. ستجدين مراهقاً يُمارس التّدْخِين في ظِلّ جِدَار مسجد ! ستجدين شَابّاً يَمُر بذلك الجِدَار ويهُزّ رأسَهُ أسفاً ، ستجدين عاطلاً عن الأمَل ، يرى بأنّ القَدَر ظَالِم ! ستجدين طموحاً .. يُرَوّض القَدر كيفما يشاء ! ستجدين رجلاً معقود الأصابع في زاوية يُفَكّر ! ستجدين كهلاً يستعيد شريط الثمانين عاماً في لَحْظَة ! كُلّ هؤلاء ياعُهُود في مستودعي وكُلُّ هؤلاء.. هُم [ أنَا ] . |
: يُقَال بأنّ مُشاهدة فِلم جميل تُغنِي عَن قِراءة رواية ، إن كان هذا الكلام صحيحاً .. فماالذي برأيكِ يُغني عن مشاهدة الفِلم ؟! هَل كتبتي على جدارٍ ذات يوم ،؟ أيّ جِدَار ؟ هل تُحَدّثينا عن تلك العبارة التي صَنَعَتْ من الجِدَار وَرَقَة ؟! [ سؤال اختياري ] :) من تُتَابِعِين وَ من تُعَاتِبين من الأقلام التي صنعت ولا زالت تصنع أبعاد ؟! |
ياسمينه :)
اقتباس:
•• هذا الكتاب إحدى أحدث منشورات / ترجمات , جرير هذه الملاذ الفكري لي وللكثيرين مثلي , مؤلف الكتاب يبدو أن أمواله تكدست فوق رأسه وبـٍ حساباته المصرفية يقول " متفلسفاً " : تأمل مشكلاتك وحاول أن تعرف ما سبب المشكلة إذا كان سبب المشكلة " المال " فليس هناك مشكلة حقيقية :( لم أكمل قراءة الكتاب لـٍ الآن أعرته لـٍ إنسان قريب مني كثيراً :) .. لا عليك فوجودك وإجاباتك وسام شرف بالنسبة لي :) |
مُستودعي :)
•• مُستودعك حكايات من لدن الحياة , وقصص مُزينه بـٍ تكهنات زمنية ,, مستودعك ملكٌ لك إشتريته بثمن الحياة والعقل :) أما مستودعي يا خالد ,, فحينما بدأت بـِ الإنتباه لـِ مستودعي بعدما زارت عيناي الكتاب .. أول مارأيت .. مساحات سوداء وفقاعات من النور بيضاء أو لتقل بلون الفضة ..! وأفكر ماذا يُريد هذا الـ وين كلايبوف ..! فتحت عيناي ورأيت جدار مستودعي .. " جدار " .. " غشاش " .. يُسرب النور فعلمت أني لا أُتقن العيش في الظلام .. جدار المستودع يتعمد " الإحتكاك " بـِ أهدابي .. وعيني هي السبب تُلاحق ماحولها بالنظر ..! إن أغمضت عيني رأيت النور وإن فتحتها رأيت النور .. فعلمت أن نيتي كعلانيتي ..! أنفاسي ملئت المستودع بالـ دفء فعلمت أني لن اموت شتاءاً ..! أشياء كثيرة رُبما أحكيها لحفيدتي فيما بعد ..! |
الساعة الآن 06:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.