![]() |
اقتباس:
السابق هذه الكلمات بالطبع ,, ولكنها تشربت حلاوة الإسلام ,, كأنما يقال " الحروف أسلمت " .. يقترن نور الإسلام بـٍ ذكرها ,, أنا لست ضد إستخدامها ,, ولكني مع إستخدامها في وقتها ومكانها اللائقين :) ياسميني لكْ ..! |
الله يزيدك نور أختي الكريمة
لوسمحتي لي أنا فهمت من عبارتك التي أشار إليها أستاذنا قايد أن لانستخدم كلمات ينصرف مدلولها للمحتوى الإسلامي مثال مرة كتب مراهق قصيدة في منتدى قال فيها حصة التفسير الأفكار عنك معنى عشق كذاااا نسيت النص هنا لايجوز لهاستخدام حصة التفسير لأني سأنصرف ذهنياً لمادة تفسير القر’ن الكريم وهوله قدسيته وعظمته فلا يدخل في رسائل غرامية متدنية المستوى طب لو كانت عالية المستوى راقية هل يجوز؟ لن أقول الحكم لكن سأذكر لك مثال قديم الإمام الشاطبي مؤلف الشاطبية في القراءات العشر وضع باب كامل فيالإدغام الكبير معتمداً علة حكاية غزل ببنت جميلة أسمها زينب ذكر محاسنها ورائحتها وحتى بياض أسنانها طب كيف يأت بأحرف وكلمات قرآنية داخل غزل ووصف بل حتى رفع الرياح لفستانها وحبها للستر يقول في بدايته نعم إذ تمشت زينب صال دلها **** سمي جمال واصلاً من توصلا الخلاصة أن المسألة في نظري القابل للخطأ أنه يعتمد على الشاعر نفسه ورقيه فلا يبتذل اللفظ الذي له مدلول إسلامي يارب ماكون خرجت ع النص |
ردا ً على جزئية .. كمن يقسم لأبيه حين سؤاله : والله ماأكلت المكسرات وقد أكل ويقولُ لنفسه كي يُقنعها كانت نيّتي مكسرات الرغيف اليابس فلمن حلفتَ ... ألم تحلف لأبيك ليصدّقك على ماقصده -أبيك - فكيف يكون حلفك لما تقصُده ... هنا يقع حلفك على ماقصده - أبيك -. وهنا نقطة لابد من إيضاحها ... لمناسبتها ...! يعامل المرء بنيته ... ولكنه محاسب على ما أوحى به لغيره ... فعلا ً بعض النصوص تستخدم بها ألفاظ قرآنية قد نقول : نحن لا نقصد بها نفس المعنى ولكننا مسؤولين عن ما أحاط بهذا اللفظ من معنى لغيرنا ... وما أوحى به وليس عيبا ً أن يتلقاها البعض بالمعنى الحساس أعتقد أن النقاء هو ما أخذهم لهذا الفهم .. عهود عبدالكريم ... جميل ٌ أن نعترف بأخطائنا .... فليس العيب في إعترافنا العيب في أن نستمر في إقناع الغير بصحتها ... قد تفاجئين بهذه العبارة وقد يتفاجأ كل من يقرؤها .. فليس المكان مكانها ...ولكن صدقيني هي أم المصائب عندما نرى أخطاءنا ولا نتداركها ..!! قمة الروعة أختي عهود ... كوني هكذا دائما ً دمعة في زايد |
اقتباس:
ـــــــــــ * * * شكراً لكرمك الأخّاذ وعذراً لعودتي . إذن المسألة ذوقيّة ، ولا يمكن تأطيرها بحدّ أو قانونٍ ما .. لأنّ ماترينه مكان و وقت لها - ربما - لا أراه كذلك والعكس !! هنا نعود إلى حيث البدء وأنّها - أي تلك الكلمات - مثلها مثل كل شيء يُساء استخدامه فلا يكون في مكانه أو وقته الصحيح والحديث عنها كالحديث عمّا عداها من الأشياء . شكراً كثيراً لك . |
:)
اقتباس:
•• هلاعزيزتي مشاعل ,, أعتذر عن الغياب :) : آمين ويزيدك نوراً وديناً وبصيرة وتُقى .. : بصراحة ياسيدتي ,, أنا لا أملك إطلاق خاصية التحليل والتحريم ,, ولكنه شيء يثير تحفظي ,, حينما أجد أن البعض ابتذل الكلمات الطاهرة ووضعها في غير موضعها ,, كأن مثلا أن يقال يتوضأ من ماءها ! للكلمة ميزان شُعوري بداخلنا يجعلنا نضعها فوق مرتبه الأبتذال :) ماقلتيه عين الصواب وهو مُخلص ودرس للمقال ,, اقتباس:
بارك الله فيك ورفع قدرك ,, ياسميني لكٍ ,, |
اقتباس:
•• هلا لحظة ’’ منورتني :) : اقتباس:
النية بالقلب , ولا نستطيع نحن البشر كشف النوايا فهي بين العبد وربه ,, لنا بظاهر الحديث والإيحاء وللخلق رب يحاسبهم :) يُهمني قبل الأمور الدينية , المور الذوقية في النصوص الأدبية ,, فالدين فوق الحديث والكلام ,, ولكن الذوق مُكتسب ونتعلمه ,, : اليوزارت الواردة بالذكر في المقال ,, هي جزء من شخصيات حقيقية على الواقع ,, وشخصيات في الشبكة العنكبوتية ,, ولكن نجد من كان سالباً مثلاً تحول لـٍ الإيجاب بعفل الإستفادة من الخطأ ,, ولربما كان مقالنا أعلاه سببا في كشف السالب لـٍ التحول الإيجابي :) : وجودك نور يالحظة ,, ياسميني ..! |
اقتباس:
•• سيدي الحربي ,, هلابك مليون ,, : محاولة الحكم على مالا يعجبنا بـٍ أنه سيء وخاطيء وغير مشروح و.... و ..... أمر خاطيء وغبي كثيراً لإن مايروق لـٍ ص لا يتحتم على س الإعجاب به ,, ولكن هُناك شيء يعجب الأغلب ,, يروق للكثير ,, ينال رضا السواد الأكبر ,, وهذا هو غاية الكاتب للأدب ,, : إن صلحت الذات صلُح الأدب من قبل ومن بعد :) : مرورك ياسمين ,, |
عُهود عبد الكريم ... أهلاً بكِ أستاذتي الكريمة ... يبدو لي هذا التصنيف / التقسيم لسكان هذا العالم (النتي ) معقولاً بعض الشيء .. لكن توجيه الذوق العام حسب رؤية خاصة بدا لي شكلاً من أشكال السلطوية على أفكارهم / معتقداتهم / قناعاتهم / رؤاهم الخاصة ... ومسألة أسلمة المفردات فيها جناية كبيرة على اللغة العربية ... مودتي ... |
الساعة الآن 10:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.