![]() |
أصيلة المعمري : وأنا أسبح في نقائك ذلك النقاء الذي لايشبهه إلا فضاءات الصحراء البكر التي لم ولن تتلوث فهي مداد للنقاء ولذلك يحن الأنقياء مثلك والعابقين هنا إليها مضيء حضورك ودافيء |
البدر سنهرب إليها قل --لها لا تشح بوجهها عنا نعود إليها معبأين بالخوف والقلق لتحملنا إلى فضاءات تطهرنا أضأت ليلِ صحرائي |
شكرا ً فاطمة لهذه الدعوة ... المجانيّة ... برائحة الكـِّيف ... بلا بطاقات إجباريّة ...! : : عندما تقترب النهاية ... يبدأ العد التنازلي أي من النهاية إلى البداية ... لا يعني أن كل نهاية دائما ً نعيق ونقيق .. أو أن البلابل والعصافير تهرب من أعشاشها .. ولكننا نعيش مأساة التراجع ... تحرَّكنا من أماكننا .... وأستبدلنا ثيابنا ... رغم أننا نمسك بالدلالات والبراهين .... أختي فاطمة الغامدي .... صحيح أننا نملك صحراء ... ولكن الخوف أن نعود يوما ً إليها وقد أصبحت بلا رمال ... تستر عوراتنا لك التحية ... والود دمعة في زايد |
اقتباس:
هو الحنين أيها السلطان يسكنك ويسكننا جميعا هو الحنين إلى النقاء في ظل التلوث |
فاطمة الغامدي ... أهلاً بكِ بعد طول غياب ... هي دعوة أنيقة للعزلة والخلوة ( الروحية ) ... و دعوة لغسل الأرواح من لوثات التمدن ... كم أحتاجها ... :( فاطمة ... نقيٌ فِكرك ... مودتي ... |
/
جميل متصفحكِ يافاطمة شدني إليه عنوانه وآسرني مضمونه لقلبكِ السعادة |
القائد الحربي : لم أغب كي أعود فأما قارئة أو مشاركة وابتهاجك -- مداد الرحيق عندما لاتكون الصحراء ملاذا بعدالله - لمفاجآت الأيام فأي فضاء يحتمل صرخاتنا ويحتضن حنيننا حضورك مبهج حد ارتعاشات السكون |
الحزن السرمدي : حدثينا عن صحراء عن رجال مروا ذات يوم من هنا حدثيك فلديك الكثير لتمنحينا إياه كرما منك ككرم مرورك وروعة حضورك |
الساعة الآن 11:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.