![]() |
اقتباس:
هكذا اختارها الله ان تكون إنها كنانته أجدتِ الوصف والتشخيص شكراً لمرورك الهادىء ونورك المريح محبات.. |
: : لا يعرف "الأرض" إلا مَن يُكابدها .. ؛ عن "عائلة الأرض" أقول : هناك دائماً في كل عائلة ابنٌ يحبّه الله إلى درجة اختباره بابتلاءات تجعل من إخوته تلاميذاً أمام صبره وصموده ، وهو الأقرب لفهم الحياة لأنه أدرك الموت ، حتى أنّ الله يتباهى بحبّه بعد كل مصيبةٍ يتلوها حَمْد. ؛ و عن حرفك يالينا أقول : سائغ شرابه ، يأخذ من كل غيمةٍ أنْدَرَ قطْرها ، وأنتِ بأصابع من ياسمين تمطرينها. ، شكراً لا شكر مثلها. |
اقتباس:
نجمّل الآلام بالرضى ونداوي الكلوم بالأمل هكذا قدرنا أن نتصالح مع الحياة كيفما تأتي شكراً لأنك تقرأين بعين قلبك نادرة محبات كثيرة /t] |
اقتباس:
ربما يا جليلة إنه قلبي وسكبي لعلنا نشهد معاً احتفاء أيامها القادمة بعودة الفرح وبهجة الياسمين لقلوب وبيوت الأهل جميعاً... كل الحب جليلة الجميلة |
اقتباس:
كانت دمشق حين تحمل مرآتها لتتنزين يزهر العالم وتغني السماء مرّ وقت فقدت خصوصيتها وأمسك العالم مرآتها فباتت ترى الموت والوجع هاهي تغسل وجهها بالمطر والياسمين وتعود ليفرح العالم .. شكرا قايد بحجم محبتك لكل ماهو جميل .. تحايا وَ ورد |
الساعة الآن 02:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.