![]() |
__ لاتعلم من أين تبدأ .. وكيف تنتهي من هذا النص .. قرأته .. وأحتاج أن اقرأه أكثر من ذلك .. تقول : أذوق طعم الشمس ...لين انْحَرَقْ ظِلْ وأدندِن الغيمة ......على ..عود زرياب وتقول بدهشة ليس لها حدّ : شاعر يخيط الغيم ....ويرقّص الفُل يطشَّر القمرا .. على .. ...خدْ عنّاب - كل شاعر " يفهم " في الشعر ، يتمنى أن يكون هذا البيت له .. - متصفح يعانق الغمام بكل مافيه :34: |
اقتباس:
الأنيق... |
اقتباس:
أعتز بمرورك .. فكيف .. بكلمات تشرفت ... جداً بإطرائك.. كلماتك تعني .. أني لازلت .. على قيد الشعر بالرغم .. من أنّ القصيدة ينقصها (؟الترصيص..) في بعض أبياتها أشكرك .. رغماً عنك |
زايــد ، أنت الزيادة الحلال والسحر والجمال ،
كريم لإنك لم تسافر للغيم لوحدك ، ولم تعزف إلا لنا وبنا ، أبحرت وحلّقت وسافرت بِنا ولنا ، زريـاب يعرف من يعزف ، يُـمّه منّك يازايد ، شكرًا جزيلًا لكـ…….🌹 |
اقتباس:
: أنت ربما لا تعرف زايد .. ياعبدالرحمن. زايد كائنٌ حي كان يُفترض أن يكون كذلك .. لكن الظروف خلقت منه جمادًا .. يُحاول أن يُحافظ على إنسانيته ؛ والحمد لله أنه لا زال يحاول . 🌹 |
: : يعرف زايد الشعر جيداً إلى الدرجة التي تجعله حين يُقدم عليه لا يأتي إلا كُله .. و "كلّه" هذه تحتاج كوناً بأكمله ، فـ زايد -وكما رأيته وعرفته- محمّلاً بدنيا كاملة .. بشمسها وغاباتها وجبالها و و و وحين يأتي كل ذلك للشعر فأنت ستقرأ "نبضاً". زايد شكراً ترتقي إليك. |
اقتباس:
أمّـا بعـد : فـ والله ماقرأتُ إلا نصًّـا بِـ أنسنة الأرض وماعليها ، أمّـا الظروف ، فهي غالبًا تنتقي(الأنقياء) . لْكُما وعليكما 🌹🌹 |
. . زايد للشعر زايد للسحر زايد للألم زايد زايد زايد زايد مارس عندلتك كما تريد وكيفما تشاء وحين تشتهي .. والله لا يخرج من هذه العندلة العذبة بـأنينها وبحتها الا ومعه في عينيه وقلبه جزءا كبيرا منها ان لم تكن بأكملها .. قاتل الله كل الأسباب التي تسبب كره مخلوق لك .. عنوان النص أخذني بكل الحب ، وحين قرأت كتبت خربشة مبعثرة وسأبقى اعتذر عنها ما حييت حتى ترضى يا زايد .. تستحق كل الحب والتقدير وما كتب بلون الدم : مدمي يا زايد !! ممتن يازايد .. |
الساعة الآن 07:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.