![]() |
مطر ...
ابدعت من البداية إلى النهاية قرأتها بنفس واحد معزوفة متسلسلة سلسة يعجبني الشعر الحر حين يأتي محبوكاً موزون اللحن رقيق العبارة مكتمل الأركان شكراً لك صح لسانك |
اقتباس:
ما القصيدة الا قالب من قوالب الغناء استقل بشخصيته ومواصفاته ، ومنك يا شيخه تستمد الالحان قيمتها الجمالية ، ويتأنق العزف ويتهندم كتخت شرقي اصيل. شكرا جزيلا لك |
اقتباس:
كنت اقول ذات يوم لثلة اصدقاء يعشقون القصيدة العمودية انكم سجناء حتى تطلق حرياتكم حتى يكون لكم مذهب في الشعر لا اقصد مذهب ديني طبعا بل اقصد لون اخر نستطيع من خلاله ممارسة الابداع. لدي شعور يقول ان الموسيقى لوحدها تساهم في الصورة واللغه والمعاني ، وقادرة على اخراج القصيدة في ابهى حله. مستدلا بالنمط اليمني في كتابة القصيدة الغنائية ايضا اذا قرأت قصيدة مساعد الرشيدي .. حزين من الشتاء ولا .... او سمعتها من مساعد رحمة الله عليه لن يكون تأثيرها كامل مثلما تسمعها مع اللحن من الفنانة احلام. احلام لم تكتفي باللحن فقط بل جسدت الصورة بحركتها وفستانها شكرا تصل قلبك وتبلغك السلام |
اقتباس:
يامن يتموسق مع الحرف سموا كيف لي ان اصنع جدولا لا يليق بإنسكابك ، حضورك من اقاصيك وانت الغيم كيف لا ابصر موسيقى النص في جسده وأراه كحبيبة ادركها اللحن فثملت .. تفهم لغتي كما ينبغي ، ترجع لها غنائها المسلوب ، تفعل ذلك يا قايد بمرورك على جسدها الملقى على هذا المتصفح. ممتن لك واكثر |
اقتباس:
شكرا لكل هذا الجمال المتفرد |
اقتباس:
راق لي ان اصطحبك في نفس عميق الى لجة هذا النص .. وحدها عين القاريء النهم لا تضيع الحروف .. تهبها مكانتها في الصوت ،، تتدفق في شراين النطق بها .. كم كنت محظوظا بسماعك لحظ قراءة النص .. لقرائتك تقدير واحترام ،، ولذوقك تحية وسلام خالد |
اقتباس:
يااه يا صديقي الاريب .. مذ عهدتك وانت تربت الحزن على كتف القصيدة تهمس للنجوم القريبات هناك وميض للكتابة هناك روح تلتمس نبض لقصيدة اخرى قادمة بثياب رثة .. هناك فتاة تنسل من الشمس بشعرها الاشقر .. هناك رعاة يمشطون اليباب بحثا عن قناعة وانت انت تعجن الشارع بهم يومك ليبتسم .. كنت ايقضت نفسي ذات يوم قائلا ابتعد عن موسيقى ام كلثوم ،، فيروز اجمل وصحوت على منبه العمل .. ابتسم فقط ابتسم خ |
في كل قصيدة لكَ يا سيدي لنا موعدا مع الجمال لنا موعدا متجدد مع كل ما هو جديد يُقال بحق الشعر الذي يبعث فينا سعادة لا تنتهي بل فرح مُستمر ........ مشهد فني هو منبع العطاء الذي لا ينتهي هذه الوسيلة التعبيرية التي ترمز إلى التأثير الشديد في جماليات يلتقطها الشاعر من مخيلته الحسية لنراها نحنُ من نتلقاها بروح نهمة روح تهوى الجمال بكافة مقايسيه, اقتباس:
|
الساعة الآن 08:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.