![]() |
اقتباس:
: أغاني اليوم : لا تعريف لها.. إلا أنّها أغاني اليوم فقط ! 🌹 |
اقتباس:
: هذا التعليق للتأمل.. تكلمت بنتائج ما تقول ياسعيد .. ومن يُريد أن يدخل في هذا الصندوق فهذا من حقه .. وسيجد من التصفيق ما يُرضي غروره بدون شك ؛ لكن .. يغسل يده في مسألة أن يُنتج عملاً خالدًا .. يعيش لسنوات طويلة .. _ هؤلا المحتكرون والراكضون خلف الضوء .. لن يُنتجوا أكثر من وجبة سريعة .. لا يمكن أن يبقى طعمها في الذاكرة ! 🌹 |
اقتباس:
: شكرًا قايد .. لأنك مررت من هنا .. و " وحدة بوحدة " إحابة لكثيرٍ من التساؤلات .. حفظك الله ورعاك . 🌹 |
: أهلا علام .. تقولين : ومن جميل ما حكى لنا نجيب محفوظ: " .. شاهدت مُنيرة المهدية واستمعت إليها في إحدى حفلاتها العامة، وكان معي صديقي إبراهيم فهمي دعبس. واكتشفنا أننا الشابان الوحيدان بين جمهور حفلة منيرة المهدية، أما باقي الحاضرين فقد كانوا من كبار السن، مما أدهش صديقي إبراهيم فسألني: ما الذي جعلك تأتي بنا وسط هؤلاء العجائز؟ وعندما غنت مُنيرة المهدية ظهر عليها التأثر بتقدم العمر، فكانت تغني قليلاً وتسعل قليلاً، إلى أن أتمت الحفلة، وأعلنت بعدها اعتزالها الغناء. فكان لي شرف حضور آخر حفلة من حفلات منيرة المهدية التي حملت لها في قلبي إعزازاً بالغاً ".. وأقول / شُكرًا علام . 🌹 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذ خالد تنشد عن الحال .. هذا هو الحال كيف ما شفته والله المستعان إنما لتحريك النقاش أكثر تخيلوا لو وضعنا مجموعة من البشر، من جنسيات وأعمار مختلفة، على جزيرة معزولة تماما عن المؤثرات الخارجية، وضمنا أن لا يتصلوا ببعضهم بعضا. وقدمنا لكل منهم يوميا بوفيهً مفتوحا من المأكولات العالمية، وبوفيهً آخرا من الموسيقى والأغنيات، بكل أشكالها وأزمانها، بيتهوفن بجانب عمرو مصطفى، و أم كلثوم و سيلين ديون على نفس الرف مع عدوية و سعد جمعة ورابح صقر وجاستن بيبر ( مع حفظ الالقاب لكل شخصية ذكرتها ). واستمرت التجربة لمدة ثلاثة أعوام متواصلة هل سيأكل الكهل الياباني في نهايتها المطازيز ؟ وهل سيستسيغ ابن البادية السعودي السوشي ؟ وهل سيسمع الشاب العربي فرانك سيناترا و موتسارت أو أم كلثوم ؟ وهل وهل وهل .. نستطيع صياغة عشرات الأسئلة .. بالتأكيد لم أقم بهذه التجربة، ولم أقرأ لأحد قام بها، فليس عندي يقين بنتائجها. لذلك أتطلع لأن تشاركوني توقعاتكم حول نتائجها الافتراضية وما تصلون إليه من استنتاجات "افتراضية" أيضا شخصيا أشك في أن المذاق الأصيل والموسيقى الراقية ستفرض نفسها على كل الأجناس ومختلف الأعمار، حتى بمعزل عن المؤثرات الخارجية. أظن بأن الكهل اليباني سيخرج من التجربة كما دخلها، يأكل السوشي ويسمع الموسيقى اليابانية الكلاسيكية، و مواطنه الشاب الياباني بيده ساندوتش البرجر، وفي أذنيه الهيدفون يسمع قرقعة التكنو والميتل والراب الغربي. والاستنتاج "الافتراضي" أن الأجيال تتوهم بأن لها هوية مميزة، واستقلالية، وحرية اختيار، وهي في الحقيقة تُصنع وتشكل على أعين وأيدي من يملكون أدوات الوعي، ومن يرسمون خطوط الذوق العام بموضاته وتقليعاته، إلى جانب التأثير الناشئ من تطور أساليب الحياة، وظروفها المتفاوته جغرافيا وتاريخيا. الشاعر والملحن والمؤدي مجرد أدوات فيهم العود وفيهم "الطبل" لو قررت استوديوهات هوليوود، أن يردد الامريكان أغنية لعبدالمطلب فلن يعجزهم ذلك وتحياتي لكم 🌹🌹 |
اقتباس:
: شُكرًا صلاح سعد . لأنّكَ صلاحٌ وسَعْد. 🌹 |
اقتباس:
: أهلاً سيرين . الوضع جدّاً مُزري ؛ والجميع يُدرك ذلك . لكن وللأسف .. لا محاولة جادّة لإعادة الأمور إلى موازينها .. و.. " زينها "! 🌹 |
اقتباس:
: لا تعليق لدي يامحمد آل عبداللطيف . إلاّ أني فخورٌ بأن أحتك بمثل هذا الوعي وهذا الاسترسال اللذيذ . شُكرًا لإضافتك وهي إضافةٌ حقيقية بدون شك .. وليست مجرّد كلام معلّب . 🌹 |
الساعة الآن 06:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.