![]() |
: تبّا لكِ يا آية الرفاعي. 🌹 |
سالم حيد الجبري..
الضمائِرُ غازيّةٌ، قَدْ لا تمتَلِكُ شكلاً /مضموناً واضحاً.. عالمٌ فضفاضٌ يجعلُنا (نحنُ) نُدهَشُ بينَ الحينِ والآخَرِ مِن (أنا) التي ظَنَناها في عِصمةِ معرفَتِنا!.. . . قرائَتُكم تَسُّرّ القلب.. موّدَتي. |
علّام
الكتفُ هشّة! هذا اختزالٌ عبقرّيٌ. . . أثَرُ قرائَتِكُم يبلُغُ النَّفس ويُبهِجُها. موّدتي والشُكر. |
د.لينا شيخو
أؤمِنُ أنّ النّصَ يظّلُ ناقصاً ما لمْ يأتي عليهِ قارىء واحد متفرّدٌ- على الأقلّ-يعبرُ سطورَهُ و يُبصِرُ تعابيرَه كأنّها تُحفٌ قديمة قيّمة! . . يفوحُ من حضوركم عِطرُ الياسمينَ، و بهجةٌ كبيرة. موّدتي. |
ضوء خافت
إنْ كانتْ كتابةُ النّصِ هِبَة ، فقراءَتُه فَنّ!.. فنٌّ :مُتعالٍ في صاحِبِه الخيالُ، شاسِعةٌ أطيافُ بصيرَتِهِ،رفيعةٌ أنامِلُ ذائقتِه التي تَلتَقِطُ النّصَ برُقيّ. . . يرّقُ الضميرُ الغائبُ أمام حُضوركم. محبّتي. |
قايد الحربي.
الضميرُ، هو كلّ شيءٍ في الحقيقةِ.. منه ننطلقُ، وإليه نسعى، وفيهِ نَجِدنا! الحضورُ مُربِكٌ ومُرهقٌ حينَ يكونُ هنا بينَ قامات لغويّة تتسلّقُ بمهارةٍ جُدرانَ الحياةِ وتكشفُ ما وراءَها!.. . . قراءَتُكم حكمٌ مُبهِجٌ بالبراءَةِ من جرائمِ الغياب.. موّدتي. |
سيرين..
كم مرّةً يفلِتُ عِقالُ الروحِ في أزِقّةِ الذاتِ ، كمْ تيه تقتَرِفهُ الضمائِر ، تنفصلُ و تَتَسَتّرُّ .. و القلمُ يجترحُ نصّاً للاتصال بها مُجدداً!.. . . تقرَأينَ النّصَ بِقلبِك، وتكتُبينَ بالنّبض.. ورَحيقُ حرفِكَم يطغى. محبّتي. |
نادرة عبدالحيّ
يكادُ الحبرُ يُشظّي رؤوس الأنامِل، واللسانُ يَنعَقِدُ حولُ التراكيب بقسوةٍ، و الرؤى تَتخَبطُ في العقلِ، ولا يُفلِحُ النّصُّ إلّا حينَ نستَسلِمُ لانسيابِ الصورِ في شرايينِ البقاء!.. . . أحَبُّ القراءاتِ لِقلبي تِلكَ التي تَفرِدُ النّصَ على كفٍّ معطاءٍ و تُعيدُهُ إلى جَذرهِ، وأنتم خيرُ من يُحَلّلُ نَصّاً. مُبهجٌ للغايةِ مروركم .. محبتّي و الاحترام. |
الساعة الآن 03:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.