![]() |
أتيت والجو يرجف بغيمه الممطور
إلى هذا الحديث المتدلي من غصن الشعور المشرئب بالتوق والملتهب باللهفه والجوز واللوز بين الفكين يتناوبان الدور بتناغم ضوء خافت قلبتي المستحيل إلى ممكن والممكن الى مستحيل واعدتي ترتيبنا وبنفس الوقت بعثرتينا وانتي هنا جميله كما انتي هناك اجمل واوسم مافي هذا المباح ان المسافه آمنه بين البوح والمبحوح ودمتي |
اقتباس:
تتنازعني المآرب التي يحبكها الصمت ... و تتبلور على سطح الورق ... أسكب عليها حبراً مذيباً ... فأتلاشى ... أو أهترئ زايد الشليمي ... أشكر حبكَ للقراءة ... و أمتنّ لأنكَ استجبت ! |
اقتباس:
لولا الطقوس ... لفقد كل شيء مذاقه ... و تخلخلت ذاكرتنا بالنسيان القسريّ ... سيرين ... وجودكِ يشبه تباشير الغيث ... وعد بموسم آت ... كل الود يا لطيفة |
اقتباس:
وصفكَ هو بالضبط ما يحدث معي ... أمسك المشهد أو اللحظة و أبدأ بالكتابة الكيبوردية بلا سابق تنسيق ... أرسمه كما يمليه علي خيالي المتكئ على واقعي ... و إن لم أطرق باب الشعر ... لكني أتبع الشعراء و هم الغاوون ... منهم ملأت سلال لغتي و حافظة الصور البلاغية و الشعرية ... هم الأصل و نحن ما نحن إلا محاولات ... الشكر لك قايد الحربي ... لأنك توقد شموع الأبعاد ... |
- أهلاً ياضوء : 3 أسماء أحرص حرص شديد على قراءة جديدهم " ثمارهم " بااستمرار ، وأنتِ من الثلاثة .. وأخبرك بسرّ [ عندما أقرأ لكِ .. لاأود أن أتعمّق ] أكتفي بدهشة تناول الفكرة التي تضعينها كقطعة لوز مغلّفة بالدهشة .. أنتِ " لاتعلبين " الفكرة ياضوء ، بل تأتين بها طبيعية - تبذرينها ، تسقينها ، تهتمين بها ، تُنبِت ، تورِق ، تكبر ، تصبح شجرة ، تُزهِر ، تُثمِر ، ثم تأتين بحصادها لنا .. كل هذه الصعوبة - تأتينا بطريقة سهلة ، وهي حقيقةً صعبة جداً .. - شيء أخير : [ جوز و لوز و قصعة تمر ] هذا شطر شعر موزون - مكتمل الموسيقى ، وهو بالطبع لم يأتي صدفة . - شكراً ياضوء |
وشربتِ الفجرَ خمراً في كؤوسٍ من أثير !!
فيروز تقرؤكِ الصباح . |
اقتباس:
فكانت هذه الصفحة المشرعة منذ الصباح ... إنها إشارة إلى أني جئت لأخيط فمي ... و أراني في مرآتكِ ... لستِ خبيثة بقدر ما أنّكِ حصيفة ... و كامرأة لا يجب أن نتنازل عن صفة الدهاء المحمود ... فنقرأ النص كما هو - مرّة - و نقرأه ثانية - كما نحب - و في الثالثة نقرأه كما يجب ... فنحيط به و يحيط بنا ثم نتبادل أنا و أنتِ الابتسامات و النص يلفظنا ... المشكلة الحقيقية ... ألا نلتقي ! |
اقتباس:
لأحظى ... و الحظو من هبات القدر ... أنا التي تمنّت ... و نلت أمنيتي يا نادرة بتواجدكِ ... فشكرا لك |
الساعة الآن 05:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.