![]() |
. . . تمنيتُ حباً يدومُ طويلاً ، فدامَ الاشتياقُ و طالَ الغيابُ . . . . |
. . وَفي زحمةِ الاشتياق خفتُ كثيراً أن أفقدكَ ما بينَ الغيابِ والنسيان، وَ فقدتُني حينَ لم أنتبه للطريق الذي أسلُكهُ في الانتظار ، ، ، |
.
. . في الخيالِ، أحببتُكَ جهراً ، وفي اللقاء أحببتُكَ صمتاً ، فأنتَ أجملُ من الكلامِ ، أنتَ شبيهٌ بقصائدِ الانتظارِ، قافيتُهاَ أملٌ وَ بحرها الاشتياق، ، ، |
. . لأننا بكلّ كبرياء الذكرى وجبروتِ النسيانِ، نُتقنُ الصمتَ فقد أوجعناَ الانتظاركثيراً ، حتى تعلمناَ المشيَ فوقَ جمرِ الماضي بابتسامةِ اعتيادِ وفرحٍ مُصطنعٍ. . . |
.
. وَحدةٌ : وَبعدَ أن مضيتُ، وبعدَ أن مضيتَ، تأكدتُ حينها أنّ الحُزنَ لا يُمكنُ أن نعيشهُ إلاّ فُرادى.... . . |
.
. ضمةُ الغياب: أخذها بينَ ذراعيهِ فانتقلت لرحمةِ الاشتياقِ، ومازالت فاتحةُ الرحيلِ تُقرأُ على جُثمانِ حنينهاَ ،. . . |
.
. رُؤياَ : رأيتُكَ فتراءتْ لي أُمنياتُ الفرح . . . . |
الساعة الآن 03:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.