![]() |
أمّا عبدالمجيد، فيغني عن الـ أمّا بعد لشعرٍ جلل و كأنما قد قسم هذا النص على رحلين لثقله . رحلت عن قومي وقلت الوعد بعد القابلة ولا رجعت الا وهم والعجل عند السامري ! أي نهاية هذه التي صنعت و صنعت بك يا عبدالمجيد ! حضورك كان في لحظة جفاف فلك الشكر |
كما كان للسامري غواية كان للشعر هنا مايفوق الفتنة والجمال
قلم متفرد ينبض غيثاََ وبعثاََ لمدلولات فارهة التأويل شكرا لتلك المعزوفة الاستثنائية الابداع والابهار حد علقت بالذائقة وشماََ دام هطولك شاعرنا المبدع مورقاَ لأبجديات الشعر الذي نفتقده تحية وتقدير \..:34: |
جزيل انت يا عبدالمجيد.
وجميل... أنيق الحرف |
عبدالمجيد
نظام التدويخ بالجمال دائما ما ينطلي على من يقرؤك قصيدة تختصر هم "وجودي" في عدة التقاطات ذكية وبارعة. . |
ابا فيصل لايشبه احد
مدهش ومربك جدا في حضوره الشعري يجعل من العبارات الساكنه متحركه يوزع انفاسه داخل نصه. دائما يركض باتجاه الضوء وان قرأت فيما يكتب الرمزية والاسقاطات والتعرجات فهذه مرحلة عنفوان الشعر والابداع اجد ما أريده من شعر مع هذا الباسق الجنوبي عبدالمجيد الزهراني. |
خمرة شِعر أثملت بها قارئك فـ / لم يستطع الرّد المعذرة 🌹 |
اقتباس:
صح لسانك يا استاذي |
اقتباس:
من اراد ان يقرأ الشعر الخالص فعليه ان يقرأ لك ما اصعب سهلك يا عبدالمجيد شكرا لجمالك |
الساعة الآن 03:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.