![]() |
ضجيج هذا الليل خلّف لنا ابداع قلم والم
احلام مؤجلة صح نبضك |
عندما نجد من بامكانه ان يقول ما نشعر به نلمس الغيم بايدينا ونتنفس الصعداء هنيئا لنا كل هذا الشعر ودمتِ لمزيدك |
حيثك فتنة إنصات لا تؤجل وردي وودي |
قرأتُها للمرة الأولى بدافع الفضول، وللمرّة الثانية بدافع الإدراك،وتنتابني رغبة عارمة لقراءتها للمرة الثالثة ؛لربما أُدركُ معانٍ أخرى غفل إدراكي عنها..
فعندما كنّا صغاراً كان آخر ما نفكّر به قبل أن يغشانا النوم هي الأحلام،وعندما كبرنا نظلّ نفكر طوال الليل بكلّ شيء عدا الأحلام،وما أجمل اختزالكِ كلّ هذه الشكوى في بيتٍ صغير: " ولامن حلمنـا ودّع ليالينـا ... وحنّـا صغـار ............... وش اللي لجله ننام ان خلـت منّـه ليالينا" كمية شكوى وعتابٍ وبحث عن جدوى لكثيرٍ من الأسئلة مفادها: (يا ليتنا لم نستعجل أمنية طفولتنا لأن نكبر).. عندما أدخل محراب قصيدةٍ جماليّتها متعددة ، أخرج منها ولو بشطر بيتٍ يعلق في ذهني،وما علق في ذهني من قصيدتك كثير: "قرانـا غيرنــا لكن ... عجـز يفهـم معانينـا" " وليت اللي كبَـر فينا أمانـي غيمها مدرار ............... ولا كبرنا .. ولا شبنا .. ولاضاعت موانينـا" قفلُ القصيدةُ حكايةٌ ثانية😍.. وكما أنّ لكلّ مسمّى من اسمه نصيب،فلقصيدتكِ من اسمكِ أيضاً نصيب. سلم يراعكِ أيتها الحالمة..🙏 تقبّلي مروري❤️ |
الله الله الله
صح لسسسانك ابداااع وامتااااااع قرأت واستمتعت كثيرا ودي والتحايا |
الساعة الآن 09:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.