![]() |
مجتبى الجلواح;السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم وايها الاستاذ الكبير / احمد رشاد ابكاني المقطع الأخير واعتصر قلبي لله درك فلقد بعثت حياة هنا رددت هذا السطر كثيرا جدا "غير أن العمر يجري" والأماني متعبات "غير أن العمر يجري" والشموع في سبات "غير أن العمر يجري" كي يصلي فرضه الاتي سريعا في الممات "غير أن العمر يجري" "غير أن العمر يجري" "غير أن العمر يجري" . . و تقول أيضا في حقه "لم يفُزْ يوماً بليلى لم تنلْ منهُ سعادٌ" ثم تقول في النهايه بأنه قديس وانا اتسائل من أين جاءتنا هذه النظرة القدسية لآبائنا كان في العشرين وردا ثم صار الورد في خميسن حقلٍ جاءت الريح سريعا تمتطي ستين وهنًا فانتهى العمر ولكن فيه سبعون ضياءا اعذرني قد أكون أطلت النزف هنا ولكن هذا نزر بسيط قد فاض من قلبي وبقى ضوء كثير فيه جراء ما قرأ لك من حروف ابوية حانية أحسنت ورحم الله آبائنا وآبائكم وآباء المسلمين ارجو لك التوفيق اخوك / مجتبى الجلواح لك محبة مدى امتداد البحر قلت في النص ما جعلني ابتهج بقولك وأزهو لي الصمت ملاذ حين تفرد كلماتك على صفحاتي مع الفرات يغني لك |
الساعة الآن 12:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.