![]() |
مدخل القصيدة يصف الحالة التي بإمكان القارئ ان يدخل بيها ليدرك ان الوقت مساء وكل ما تستودع الشمس الفلك عندها يصنع لنا الشاعر صىورة فنية بطلها السكون ، الذي يذهب ليجمع ما تاه وذهب بغير هدى من الضجيج ، وفكري وقطع من الذات تفر وراء هذا المشهد الذي يأسر ولا يُحرر ، كل ما تستودع الشمس الفَلَكْ والسكون يلمّ ما طشّ الضجيج فعند دخول هذه الحالة للكون يهيم الشاعر في ذات فلك البروج التي تستودع الشمس فيه ، فيقول الشاعر ان هذا البرج يعطي للحزن معنى بهيج / لا نستطيع مجادلة الشاعر بكيف ذلك …؟ فهذا شعور وإحساس يشعر به الشاعر ، ونبض الاحاسيس لا جدال فيه . هِمْت في ذات البروج اتأمّلك برج يعطي لـ الشجن معنى بهيج صورة فنية روحانية ورائعة إن تمعنت فيها ايها القارئ ، ترى ما رأهُ الشاعر وقت تأملاته ووقت ما تم القبض على المشهد بفكره، تشبيه السما بهذا الوقت بالذات كأنها المشعر الحرام والنجمات التي تنير السماء كأنها حشد من الحجيج ، فسر جمال التشبيه يكمن في التقريب بين التشبيه نفسه وإعطاء الصورة حقها في الظهور وجعل القارئ يراها ويشعر بها ، السما "مَشْعَر حَرَام" ان قلت لك؟! قول: والنجمات حشد من الحجيج جغرافية الشعر هُنا لا حدود لها مساحات حرة ، إبداعية ، واسرار من الجمال القصيدة بدلالاتها وإيحاءاتها وصورها ورموزها نقلت ما لم تستطيع العين نقلهُ ، حييت شاعرنا الفاضل ودامت محبرتكم عامرة بالخيرات وغامرة لأروح المتلقيين لإبداعكَ |
اهلا بالكايد اهلا بالشعر اهلا بعبدالله
ازهر المكان ، وتعطر ، وتراقصت النجوم لأبراجك كم نحن فرحين بعودتك كما نحن بحاجة للبحث عنك ، وعنا في هذا الضجيج العفوي الجميل كل طرب يطرب لعزفك ، بل تلتمس سيمفونيته العفو من لدنك تقبل فائق احترامي وتقديري خ |
أهلا ياعبدالله
تبهرني دائما نصوصك يامهندس الشعر كل التقدير |
مُختلف ي عبدالله ⚘
سلمت واستلمت زمام الشعر الجميل 🎼 |
عبدالله الكايد ، القادم العابر على نعالٍ من ريح ، المسكون بالشعر ، المنجم الذي يصدقه الشعر هذا النص سنعلقه كتميمة تحرس الذائقة من الغثاء والضجيج والصراخ. قرأتها سابقا وسأعود لها كل ما احتجت ان استظل بالشعر. |
إذا كان هذا شعر ، فماالذي نقرأه عند غيرك ياعبدالله ؟
المقارنة ظالمة والله .. ماتكتبه تعدّى ذلك كثيراً ، ماتكتبه يفوق الوصف ، ماتكتبه نحن نخاف عليك منه وعي يفوق الوعي ، دهشة تفوق الدهشة ، شعر أكبر من الشعر |
أنت ... طرب ... تعرف .. وشو .. طرب ... ؟؟ يعني ... الكايد ...!! : : : يعلم الله ... !! إن .. لــ حرفك .. غرق .. خاص .. في قلب .. صالح ......!! : : بحر .. ومدى .. وساحل ....!! وكلام يطول شرحه ..!! : : : عبدالله الكايد ...!! أبطيت .. علينا .. ورجعت لنا ... وأنت .. أنت .. ماتغيّر .. حرفك أبد ...!! : : لازلت ... الكايد ...!! اللي حرفه .. إليا .. أنهمر .. مالنا .... إلا .... إحتضــانه ..!! |
مرة ومراتٍ قرأت دون اكتفاء...
والدهشة سيّدة الآن !! لله درّ أبجديّتك وشاعريّتك وجنون مفردتك فالشاعر العاقل ليس بشاعر لله أنت! |
الساعة الآن 09:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.