![]() |
أشكرك أخي العزيز عبد الإله الملك على هذا المرور الجميل وأعتذر مسحة الحزن الذي تركته فيك القصيدة والذي عبرت عنها بعزف الأرواح، هكذا هي الحياة حزن وفرح وفشل ونجاح. لك مني كل المحبة والتقدير. تحياتي. |
ما زلتُ أحلمُ بالكثير وإن أكنْ
أشبعتُ ما يكفي من الحاجاتِ يكفي هنا أنِّي أنامُ مبكِّراً من غير تفكيرٍ بيومي الآتي أمشي يرافقني الأمانُ كحارسٍ وكأنَّه ظلِّي على الطرقاتِ الله يا دكتور مبدع بحرفك |
تساؤلات الغربة تجيب عنها ابتسامات العابرين .
" .. كمهاجرٍ في رقَّةِ النَّظراتِ " رُبمـا ! |
الأخت العزيزة سارة عبد المنعم: أشكرك على هذا المرور الجميل وإعجابك بالقصيدة. تحياتي ومودتي |
الأخ العزيز نبيل الفيفي: أشكرك على هذا المرور السريع والجميل. أما قولك «ربما» فوراءه ما وراءه. أنا لا أنكر أن بعض أهل البلد الذي هاجرت أهله إليه أساء إلى المهاجرين بدافع العنصرية وبتوجيه من الحرب الإعلامية على الإسلام والمسلمين ولكن الغالبية كانوا من المتعاطفين معنا وأنا حاولت بهذه القصيدة أن أعكس الجانب الإيجابي فقط دون السلبي عرفاناً بالجميل. تحياتي. |
هي الغربة التي يشعر بها فقط من يعيشها ، من يتنفس هواءها من يدرك الأرق الذي لا دواء لهُ ، لا يدرك احساس الشتات والغربة إلا من عرف الحرمان من بلاده، الشاعر الفاضل طاهر عبد المجيد يصف لنا في هذه الأبيات الحالة التي يعاني منها في غربته ، فالاهات اصبحت عاصفة بسبب الذكرى التي لا تتركه في غربته هادئا بل تُهيج دموعه وتُصاعف من عذابه ، اقتباس:
ولا جدوى منه ، وهذا الحنين يغزو صاحب القصيدة ، اقتباس:
الحلم الذي يتشارك فيه جميع المغتربين / وجميع من ذاقوا عذابات الغربة ، اقتباس:
|
عذاب الضمير لايكون الا بمن سكن الخير والبياض قلبه قصيدة مذهله جميله |
نعم هي الغربة التي فرضت عليَّ ولم أخترها وللغربة ثمن قد يكون أحياناً باهظاً ولا بد من دفعه ألماً وقلقاً وحنيناً وربما ضياعاً إذا افتقد المرء إيمانه بربه أولاً وبنفسه ثانياً. أشكرك أختي نادرة على هذا التعليق وهذا الاهتمام بالقصيدة. مع خالص تحياتي. |
الساعة الآن 11:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.