![]() |
اقتباس:
وَمَرْحَبَاً كَمَا تَلِيْقُ بِهَا أَنْ تُنْقِشُ فِيْ حَضْرَةِ شَخْصُكُمْ اَلفَارِعُ. سُعِيْدٌ أَنَا جِدَّاً بِجَمَالَكَ اَلْمَعْهُود أَنْ شَرَّفْتَنِيْ بِهِ هُنَا. وَأهْلاً.. دَوْمَاً مَنْزِلُكَ اَلْقَلْبُ عَلَى اِتِّسَاعَاتِهِ مَفْتُوْحٌ إِلَيْكَ وَمُنْطَرِبُ. تَقْدِيْرِيْ وَاحْتِرَامِي. |
قصيدة طُرزت بشيء غريب
يدعوك للتأمل يدعوك للإنصات للصمت لتفاصيل أكثر ، ، اخي الكريم والشاعر والكاتب المبدع علي أبو طالب بصراحة قلم استوقفني كثيراً |
.. دعني أستوعبُ أيها الكبير صفوُ ودي .. |
اقتباس:
صَدّقْنِيْ بِكُمْ يَرْتَقِيْ اَلْمَرْء لأَنَّكُمْ اَلأَكْبَرْ تَوَاضُعَاً. سَأَسْعَدُ بِكَ-كَمَا الآنَ- فِيْ اَلْمَرَّةِ اَلآتِيَة. تَقْدِيْرِيْ وَاحْتِرَامِيْ. |
الساعة الآن 01:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.