|
لمَّا يزلْ في خاطِري
يَوْمَ التَقَيْنا واحْتَفَتْ آمالُنا تَسْتَرجِعُ الماضي قُصورًا بَلْ سُجونًا مِنْ قَصَبْ الله الله ياللإبداع و للجمال لغة سلسة و إحساس عميق و قصيدة فاتنة فاتنة أبدعتِ و أرويتِ الذائقة سلمت أناملك |
يا فاتن كنتِ كريمة جدا في إلهامكِ حتى أدخلتي قارئكِ قصورك الشاهقة التي تلتف من حرلها رياض غناء من الشعر الجميل الذي يطيب للنفس المكوث فيها ، تساؤل وإجابة تتسأل من أنت …؟ وتأتي الإجابة أنا قلب قد سُلبْ اقتباس:
بإستطاعته إزالت التراب من على الذهب المغطى بالضباب والغضب ، ربما يكون هنا التبر المغطى بالغضب والضباب رمزية لأمر ما ، اقتباس:
وأشلاء اللهب ، وما الجمار واللهب في حياة الفرد إلا الألام الذي يُخلفه الحال الذي تعرض لهُ ، اقتباس:
|
حين يزدان الحرف بوزنٍ مدروس تحفّه عناية الإلهام
يغدو النص فوحاً من الضوء مهما كانت النازعة... فاتن لقلبك تحية فلسطينية العبير |
اقتباس:
سعيدة بك حروفي |
اقتباس:
محبّتي |
اقتباس:
دام ألق حضورك أخي |
اقتباس:
محبّتي |
اقتباس:
قراءة ولا أروع زادت نصّي جمالا وبهاء محبّتي وجزيل شكري |
| الساعة الآن 06:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.