![]() |
حيّ على الممات!!!
وبين هذا الديجور سأبحث عن نور ! هات يدك ... هُنا وهناكَ ابحثُ في الجهاتِ على جهةٍ تقودُ إلى الحياةِ البداية ... شتات حيرة غير أن سوق الأمل لم تستسلم بدليل بحثها عن (حياة) أمامي كربلاءٌ تلوَ أخرى ستتعِبُ منْ حسينِ تطلُّعاتي التشبيهات والإستعارات تدعم فكرة النص غير أن ما يميّز السلطان أنه يُجيد الإمساك بزمام الصورة لتغدو بشطريها وكأنها قصيدٌ مكتمل لا ينقصها إلّا التجسيد لنراها رأي العَين ! أنا شامٌ بعكَّازينِ يمشي لأسفلَ سافلينَ وسافلاتِ أنا يَمَنٌ حزينٌ منذُ سبعٍ عجافٍ يمضغُ الشَّيطانُ "قاتي" بكاءات على عتَبات المُجريات على أملِ الولادةِ منْ جديدٍ أحاولُ منذُ تاريخِ الوفاةِ المُحاولة بحدّ ذاتها مدعاةُ حياة يشقّ عليّ ادّخارك لكميّة السواد في الأبيات غير أنك على قدرٍ كافٍ من الذكاء يجعلك (أفضل) وهذا يقيني~ سلطان أيها السلطان لا يزالُ في الحياة متّسع.... فـ حيّ على الحياة و... لله أنت! |
اقتباس:
سيدة المجاز إيمان طهماز ما اقتبست من أبيات موجعة ممتعة ويدل على تعمقك بالنص وقراءته جيدا وهذا عهدي بك دائما بحر الوافر من أحب البحور إلي وكثيرا ما كتبت عليه ثم يأتي البسيط ثم المتدارك ثم البقية علما بأني قد كتبت تقريبا على كل البحور مشرفتنا القديرة شكرا جزيلا على مرورك الأنيق الرقيق العميق وأطمع بعد سماع القصيدة بأدائي رأيك فيه ودي وتقديري |
اقتباس:
قديرتي رحيل ممتن جدا لهذا الحضور الدافىء والجو بارد أسعد الله قلبك مثلما أسعدتني بهذا بهذا الإطراء الجميل ودي وتقديري |
اقتباس:
صديقي الشاعر طاهر عبد المجيد أبعد الله عني وعنك كل ضيق ونكد ويأس وخيبة أمل والوطن العربي ستظل أوجاعه تمتد كبقعة زيت ما دمنا شعوبا وحكاما لا نؤمن حق الإيمان بالحرية والتعددية والعدالة الإجتماعية ولا نكفر بالأصنام البشرية والتاريخية .... القصيدة من عنوانها إلى مطلعها إلى خاتمتها لا يوجد بها بارقة أمل تضيء الدرب أمامي وقد قصدت بـ (البدلة الحمراء) هي بدلة الإعدام وهي رمز لاقتراب الموت والتخلص من الموات وقصدت بـ (حي على الممات) المعنى الظاهري لها ولم أقصد بها ما ذهبت إليه وإن كان تأويلك يحمل المعنى الباطني ... شكرا لمرورك الوارف حقا فقد كان فيه إضافة لي ولكل مار من هنا ودي وتقديري |
سلطان الركيبات ولأني أقدس الشعر الذي يخلد خيباتنا ويضعنا بحجمنا الطبيعي أمام المجهر , أكثر بكثير من ذلك الشعر الذي لا يغدو عن كونه مخدرات في أغلب الأحيان وجدت في هذا النص ضالتي , وقرأتهُ بإعجاب كبير ودهشه في أغلب أبياته , انتقالك بين المواضيع كان بحرفية عالية , وتشبيهاتك منتقاه بفن وعذوبه . راق لي هذا النص رغم ألمه فشكراً لكَ /عليك |
اقتباس:
سندريلا المكان وعرابته رشااااااا داااااائما تجعليني حين أهم بالرد عليك أن أبقى مطرقا رأسي "صافناً" أبحث عن رد يليق ويحاول مجاراة ومحاكاة جمال تعليقاتك قديرتي ولكنني لا أستطيع!!! سبحان من وهبك هذه المَلَكة يا مَلِكة ما مرَّ ولن يمرَّ عليَّ مثلك شاعرة وناثرة وساحرة ووووو وشهية بهية نقية إن جاءت شعرا أو نثرا أو فكرا ووووو لله يا أنتِ فلا أحد يشبههك يا أنتِ ونعم سأردد خلفك وبصوت عالٍ (حي على الحياة) |
رائع جداً, أُحب قصائد الواقع الدامي التي ب يا هَذه يا تِلك تُؤمن فقط , التي لا تركن لترقُب إنبلاج غَد مُتعثر , التي تضع الأمل المُعلب على رَفه كما ينبغي.. التي باختصار تشعُر استاد سلطان شكراً لك |
اقتباس:
صديقي الشاعر أكرم التلاوي الكتابة مرآة ذات حتى وإن تقمصت الشخصيات ولأن أوضاعنا العربية اقتصاديا وماليا وثقافيا ووووو على مستوى الأفراد والشعوب من سيء إلى أسوء وجدتني أمسك بكل حبالي الصوتية وأصرخ "حي على الممات" وما الشعر غير ترجمان ما نشعر به لكن هناك من يُعبر بسطحية وهناك من يُعبر بعمق شكرا لهذا المرور الدافىء فالجو -مجازا وحقيقة- جدا بارد ودي وتقديري |
الساعة الآن 11:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.