![]() |
يقول كاتبنا المبدع بوصف النهار الأخير فهذا النهار مثل زنبقة ليس على غصنها الفرح
الفرح الذي يشعر به الزهر عندما يتفتح . فالزنبقة تموت وكذك هو النهار المقصود . اقتباس:
كل شئ ات من الشرق اقتباس:
وهنا فصول الإبداع لا تنتهي بل تبدأ من جديد دورة حياتية نشطة . |
اقتباس:
الأستاذ القدير يوسف الانصاري وأيما شرف في حضور فخامة اسمك وتواجده في متصفي كل الاحترام والتقدير لشخصكم الريكم |
اقتباس:
الأستاذة نادرة عبدالحي كنت اقرأ الرد فسرت حياة في عروق الحروف شرايين من رؤى وعطور وبخور تشكلت غيمًا في المتصف فما الذي أمام هذا الكرم يسعني تقديمة لكم لا حرمني الله وجودكم الدائم وقراءتكم الفذة كل الاحترام والتقدير لشخصكم |
سماوات سبع حَفها الشظى فأنهاها بعثرةً بين يديك تتحسرُها عُمقًا كلما ألتفت لها وجدتها تنظُر إليك , هي الحياه تُغرد العصافير صباحا حين تُشرق الشمس وتصمت راحله حين تغيب .. دوآليك ! ! راقٍ ماقرأت شكرا لك |
أجل يا علام هو ضياع يجر إلى ضياع
تيه كلما انتهى بدأ من جديد أشكر حضوركِ الفريد |
كل المداخل مؤصدة ... و المقابض رهن حرفك
تدور بها كوامن المعنى القابعة بين السطور ... لتفك لغز الأبواب التي لا تُرى و مدخل وحيد هو المؤدي إليك و الواصل بك إليها ... كل الاتجاهات (( جنوب )) عندما تشتد عواصف الفكر و يثور الشعور ... حتى لأولئك الساكنين في أقصى النهايات و على أطراف الصمت ... احترامي يا عبدالرحمن ... |
إنها لوعة الحيرة حين تضرب كبد الشّوق العتيق ، تمسّد ما بقي من إنتظار عند صرخة الكلمات ، فيرتاع بك المشهد وتتناقص الأصوات وقلبك المكان ودمعه ، كم جميل هذا البوح النابع من أفق عاجيّ مرتفع ، سلس الحوار ، مقترن اللوعة وفيه الغياب غياب ، تقديري لبهيّ حرفك صديقي . |
اقتباس:
الله يا ضوء ما أجمل هذا ومدخل وحيد وحيد جدًا يتوارى كلما أقتربت منه أجيء إليه فيذهب أذهب فيجيء إلي ... ولا نلتقي ضوء خافت ماكان هنا إلا شعاع ساطع خفظكِ الله |
الساعة الآن 11:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.