![]() |
: لا أدري أهذا شِعرٌ جاء بهيئة النثر ؟ أم نثرٌ جاء بهيئة الشعر ؟! الأكيد أنّ اللغة هنا كانت راقصة ، مرتديةً ملابسها الأنيقة / الهفهافة. مُزنٌ لطيف وحزنٌ شفيف يُخفي شيئًا ما من الحيرة وربّما الوِحدة. ذات طيب : فارهة اللغة . الوفية لهذا المكان لكِ الشكر والعطر. |
تبارك الله
سحر من البيان هذا عودا حميدا يا رائعة |
القصيدة النثرية التي تعرف كيف تخطّ الحروف على سجيّة اللغة بتمام الإقدام كفيلة بصنع مادّة لغوية بيانية تشرح الدواخل باسلوبها الأصيل ذا الطابع البلاغيّ ، هنا كانت الحظوة طريفة تتنفس صعداء الإنعتاق وتخرج من صمت الاحداث كناية تُقبل بكل عنفوان الكبت سطراً يناوش التأويل خروج . تقديري لهذه الوجبة اللغوية . |
... ... لُغة عانقتْ اللَّيل كيْ يَتبعثرُ صَوتها مَعَ حناجِر السَهر ! عَودة الغَيم والشِعر والمَطر يَاذَاتُ طيب دُمتِ سُموًّا بِالمعاني كُل الوُد . http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
الصدق ينساب كالنور لينتشر و يصبح ظاهراً متجلياً ...
يقارع الشمش بشدتها و قدرتها ... بلاغة حرفك يا ذات الطيب ... هي الأخرى انسابت على مسامع الروح تاركة صدى لا يمل القارئ من تكراره ... للمزيد نترقب يا ذات |
اقتباس:
تقديري وامتناني |
اقتباس:
هي اللغة تأخذنا في مجاهلها ! مودتي وامتناني |
اقتباس:
شكراً لهذا الهطول السخي والترحيب الغامر العامر بالمحبة .. أرجو ان أجد الوقت لقراءة الابعاديين والأبعاديات كل الود والمحبة الخالصة |
الساعة الآن 09:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.