![]() |
اقتباس:
و صدى صمت الأماكن التي شغلوها لعقود ... رجعُه ضجيج مخلّد لا سكون له الغالية سيرين ... حفظك المولى و أحبابك ... و لا أذاقكم مرّ الفقد |
اقتباس:
هو شيء من الوفاء... فالفرح يجرنا للنسيان و التلاهي... الدعاء و الصدقة حق... نوع من الوصل و الاتصال الروحي بمن رحلوا... ابتسام الطيبة... لكلماتك أثر البلسم... تبث ارتياحاً جميلاً كلما عدت و قرأتها ممتنة لروحك و لك من الود الكثير في النفس |
هي
الي تمدد على السرير بااقصى الزاويه وانتي الي تتصدعين وتصفعين الذكريات هي وانتي وانتي وهي ومن ظن ان انتي هو انتي حتما فهو ضال سقف وانحناء عنوان مغري والنص مثري ومابين السقف والانحناء تسأول فلمَ كل الرجال يهربون إذا ما لاح لهم بصيص العشق ؟! واجمل مافي السؤال ان ماله جواب وفي الختام رحم الله اباك واسكنة فسيح جناتة وتحياتي لروحك والسلام |
أبعد الله عن قلبك الحزن
فارهة في كتاباتك دمت بخير |
الفقد مؤلم تخرج معه الروح والأنفاس ونفتقد لذة الحياة .. فتصبح أيامنا كلها ليل بلا شروق
ينحني القلب ألما ويعجز اللسان عن البوح .. ويقف القلم محتارا بين حروف اتلكلمات الفاضلة ضوء خافت حروف كتبت بمداد الحزن ... أثرت بنا كثيرا كتبت فأبدعت كل الشكر والتقدير لك |
اقتباس:
المغزى لا يرام بأي حال... هي نتيجة لسوابق حدثت و ربما تحاملت على بعضهم و ظلمت بهم البعض... لكنهم غالبا يأتون متأخرين و يفرون مبكّرين عن ساعة الاكتفاء التي لا يُعرف لها ميقاتاً... ها هي أمي تبكي... فنصمت و نغلق صنابير الحزن... أتفَكّر... هل بعض الدموع بسبب الندم على ما كان... إن ما كان لم يكن كله ربيع و لا قيظ و تخلله برد و لم نشهد لهما خريفا... لدينا زوايا... نلوذ بها نمارس فيها ثقافة الحزن الفطري... لا يحكمنا فيها فكر ولا تعاليم... و زاويتي كتاب و غياب و صور و ثياب و قلم... حتى قيل : لم تحزن كما يليق... و كما ذكرتِ يا نادرة... هذا الحزن لن يرحل أبداً لكِ ودي |
جميل ،، جميل يا ضوء ،،
ينساب قلبي مع حروفي وتسكنه عاطفة ،،، ، تغذت بحوفك ونمت بوهج المعاني فيها ،،،، الاستهلال كان قوياً ،، والبدء انحناء استخدامك لواو العطف في بداية النص توحي بحديث طويل ممع النفس ، جاء بعده ما يشبه الإقرار ( البدء انحناء ) ثم تهت قليلاً في المقصود بالخطاب وتوجيه الأسطر له ،، ثم استقامت معي المعاني وانجلت بأزهارها وأنوارها ،، حتى حسِبنا الاستقامة عجز و اعتلال ... ما أجملها من عبارة ،،، أظنك رسمت كل أوضاعنا والأسطر الأخيرة واسطة العقد ألف تحية وتقدير |
اقتباس:
لا يعتقني ... و لا أجد عنه منقلباً ! ساعة الركود المثلى تلك التي أجوب بها الشوارع على غير هدى ... نوركِ يا بلقيس ممتد ... من الروح للروح ... |
الساعة الآن 08:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.