![]() |
الشاعرة المبدعة إيمان طهماز:
القلوب عند بعضها كما يقول المثل الشعبي فأنا أبادلكم حباً بحب. أحب أن أنوه هنا إلى أن هذه القصيدة هي من أوائل القصائد التي كتبتها من وحي موقف مررت به في مطلع شبابي حين بدأت أقرأ كتباً في الفلسفة وعلم النفس والماركسية وكانت آنذاك موضة فكرية وشعار على التقدمية في مقابل الرجعية الدينية. وأذكر حينها أن أخي الأكبر تنبه إلى هذا فأخبر والدي بذلك فطلب منه أن يجمع هذه الكتب ويحرقها بحجة الخوف من الإلحاد وتم ذلك بالفعل وحينها كنت ما أزال طالباً أعيش في كنف الوصاية الأبوية فلم أفعل شيئاً سوى الاحتجاج بالقول: إذا كان إيمانكم قوياً فلماذا تخافون من مثل هذه الكتب؟. أشكرك شكراً جزيلاً على إعطائي حيزاً من وقتك الثمين لقراءة قصائدي. تحياتي. |
الأخت العزيزة بلقيس الرشيدي:
أشكرك على رأيك بالقصيدة وهو رأي أتشرف به وأنتظره بشوق لما فيه من إبداع الصورة وجمال العبارة إلى درجة يتفوق بها أحياناً على النص الشعري. أما بالنسبة إلى النسخة القديمة فلم أفهم ماذا تقصدين بالمعرف وعلى أية حال القصيدة منشورة في الصفحة 77 أشكرك على تجاوبك واهتمامك مع خالص تحياتي. |
أختي الشاعرة رشا عرابي:
لا أعرف كيف أشكرك على هذا الكلام الشاعري في صوره ومانيه والذي يرقى إلى مستوى الشعر غير أنه بلا وزن، ولو وزن لكان من أجمل الشعر. لك كل المحبة والتقدير مع خالص تحياتي. |
و ال "أنـــا" واثقة الخطو تسير رغم تعثّر الطّريق..
هو ذاك الثبات الذي به تتخطّى حدود الارتباك.. مُزهر ما قرأت. كل الودّ. |
الأخت الشاعرة فاطمة الحمزاوي:
أشكرك على هذا المرور بالقصيدة وإعجابك بها وأتمنى أن أستمع لأرائك دائماً. تحياتي ومودتي. |
الساعة الآن 02:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.