![]() |
الله الله الله يارشا
مااعذب هذا النص سلمت اليدين |
اقتباس:
تأطير القراءة بـ مُقتبس يجدلُ في الروح آياتٍ من الحبور شكراً جميلاً أيها الوارف لك التحايا من وريد الآن بيلسان |
أميرة القصائد الجميلة تمتلكين ينابيع عذبة حارة شافية
ومن يقترب ويرشف ينمو بين أوردته نبعا زُلال , ما شدني في هذا البيت الصورة التي وهبتنا إياها الشاعرة ألا وهي الغاية المعقودة في نواصي العمر . اقتباس:
على أساسات متينة , وحكمة أخرى أن الــــــــ ليت هذه طعمها مرّ لا يمكن لأي طعم حلو ان يخلف مرارتها . اقتباس:
|
رائعة كعادتك يا رشا
جميلة حدّ الإنبهار فروحي تحلق بحروفك لعنان السماء بارك الله بك و بقلمك الجميل يا جميلة |
دائماً اقول من السهل الوقوف على الجمال
لكن من الصعب وصفه كما يُراد وينبغي وهنا اجدني مُعدم القول الذي يليق ويتردد في النفس صدا لهذا الجمال بوركتي ولله انتِ ايتها الرائعة تقبلي مزيد ودي وتقديري |
اقتباس:
سيرينتي أقولها الآن وغداً وإلى يوم يبعثون حضورك وبصمتك لا تشبه إلا الجمال الكثيف أبعد من الإمتنان لقلبك وأعمق من الصدق لدعاءٍ أرسلته بإسمك محبتي يا رفيقة الروح والحرف |
شجرة شوق يانعة مورقة مثمرة .. عجزت عن قطف إحداها لعلوّها عن قُصري ..
ما أعذبك حين اشتقتِ .. إذ كتبتِ و صِغتِ من الشعور عقداً و جعلت الشوق في القلوب يتعاظم .. متفوقة دائما يا رشا .. أينما حللتِ |
(كلك) بعض آمال تنتحل رداء الغيمة
لتنزف القطرة قبل الأخيرة من غيمها الهطول.. (كله) ينحني لنسمة الصقيع وبياض المسافة من خلف زجاج النافذة قبل أن تبزغ شمسه اللاهثة.. (كله) سيحصي كم تداعي من أوراق الربيع وهو يشهق أوتار القيثارة بحلمه العريض... (كله لك) بأحرف ترّف كالأجنحة ,لتبلغه في غياهب السفر وتمنحه من بين كفّك الأمان.. القديرة رشا عرّابي: كلك لي نص لا يختصر سوي رحلة الزمان والمكان في حرف عتيق.. تقديري وأكثر.. |
الساعة الآن 09:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.