![]() |
آمينا اللهم رد البلاد و العباد إليك ردا جميلا، و اجعل بلادنا سخاء رخاء آمنة مطمئنة راضية مرضية، و سائر بلاد المسلمين. : ويكأني سمعتها بصوت تميم البرغوثي ، تزلزلنا الكلمات كما تهز جنبات روحه و كيان كل فلسطيني و كل محب لفلسطين الأبية. : و صباحكم طاعة و رضوان دمتم بخير و عافية. |
_
اللهم آمين يارب .. ما أجملكِ " فلسطينا " يوماً ستشرقين حُرّة / أخبري عشاقكِ بذلك (: أبيات عذبة حد الكمال ، نص ذكي جداً وتمكّن كبير من الشاعر ، القافية جميلة جداً ( والقفلة ) رائعة ، دائماً عندما يُكتب النص من الأعماق يتسلل إلى قلب المُتلقّي بكل بساطة دمت ودام بوحك يا حسن .. |
اقتباس:
رشــا عـفوك يا صاحبة الجلالة تأخرت كل هذا الوقت في الرد قراءتك للقصيدة وتدفق روحك في شرايينها أكسبتها مزيداً من الحُسن والألق فلسطين تبقى مهوى القلوب والأرواح ستعـود يوماً لا محالة من بركات فلسطين أنها أنجبت قامة ضياء هي أنت حضورك عاطر وفيض عـذوبة لك يانع شكري مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
شاعرنا الكبير في وطنيته وأحاسيسه / زكريا اليوسف طاب لي المرور على قصيدتكم الباذخه عن فلسطين ! إنها جاءت لتلفت أنظار الشعوب العربيه التي صُرفت عنها بفعل مؤا مرات الربيع العربي أو الجحيم العربي !!.ستظل فلسطين مناراً لا يخبوأمام أنظار الشعوب العربيه مهما شًغلوا عنها .لقد أحسنت ووفيت بما يعتلج في القلوب. تقبل تحياتي وتقديري أيها الشاعر النبيل. ............ أخوكم / أبو تركي عبد الرحمن . الرياض. |
اقتباس:
سيرين صباحك الورد قراءتك وتماهيك مع روح القصيدة يشعـرني بالفرح والاطمئنان أنت ممن يفوح حب فلسطين في حروفهم ممتن لهذا الحضور الباذخ والثناء العاطر :icon20: مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
اقتباس:
فيصل صباحك النور أهلاً بك فاض ثناؤك عـطراً عابقاً لك وافر شكري مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
إنّ الحديث عن فلسطين موجع،يدمي القلب،فكيف إن رتّلنا أوجاعها وأنينها ..سيكون وجعا أكبر لا محالة ..
في كل بيت كنت أقرؤه في قصيدتك أستاذ حسن كنتُ أدعو الله سرّا ووجدتّ أنّك تؤمّن على دعواتٍ كنت تدعوها الله بينك وبينك سرّا وأنت تكتب هذا الفيض من الوجع والقهر والظلم.. سأزيد آمين وآمين حتّى تصدح بذلك الأرجاء.. أتساءل:كيف استطعت أن تكتب هذا إلـى الــشُّــهَـدا قــصــائـــدنـا انـحـنــت وجــثـت قـوافـيـنـا بكل هذا الصمود التي مثلته فلسطين طوال الخمس مئةعاما سأختم بقولك: ســيـرســو حـلـمُـنـا يـوماً وإنْ شــطــّتْ مــراســيـنا مع رجاء الصلاة في أقصانا أستاذ ح س ن ز ك ر ي ا تحيّة عاطرة بغصن الزيتون وسلم المداد |
رقصت جراحي هنا وانتشت آهاتي
دام قلمك حرّا أبيّا أستاذنا |
الساعة الآن 12:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.