![]() |
اقتباس:
الشاعر إبراهيم الودعاني الجميل هاك ردي على صفحتي الفسبوكية نصا وكتابة منذ أيام على تعليقك ........ تعليق لن أنساه من الشاعر إبراهيم الودعاني على قصيدتي "متى الذهاب إلى الجنة" التي نشرتها على منتدى أبعاد أدبية وهو شاعر لأول مرة يقرأ لي وما أجمل وأصدق أن يأتيك تعليق من شخص لا يعرفك كي يجاملك |
اقتباس:
راق لي مرورك العاطر أخي الحبيب جلال علي دام حضورك ماطرا |
اقتباس:
: صورة بلاغية مدهشة! صدقًا ما أبشع الإنتظار! : السامق: سلطان، شكرًا كبيرة لهذه الرائعة، تقديري. |
حالة تقمص مدهشة لرؤية مسنّ
أبدعت طبت وطابت أيامك |
الكاتب الفاضل سلطان الركيبات وبين الأبيات وجدتُ مُختصر لحكاية إنسان . وصل لأرذل العمر .
والذكريات كلسعات النحل تترك أثارا واوراما ....فتراها مؤلمة لحين يتم شفاءها ... ومن كثرة الخيبات تراها أصبحت كالمطر عليه. أختلف ان كتابة الوجع يُسمى عزفا... لأن الوجع لا يمكن أن نتذوقه كفن .. |
اقتباس:
الشاعر المعتق بالأصالة والجزالة عبد الإله المالك يرتقي مستوى قصيدتي بمرور قامة أدبية شاهقة من أمثالك شكرا للشعر الذي جمعني بك وبكل الرائعين والرائعات في الأبعاد شكرا لأنك كنت هنا باقة ورد وود |
اقتباس:
أخي الحبيب حسن زكريا لطالما يظل السؤال الجدلي هل الكتابة مرآة ذات أم تقمص شخصيات وبرأيي أنه مرآة ذاتك حتى لو تمصت شخصية فستضع بصمة ذاتك فيها تعرف كم أحب حضورك فهو دائما وارف يا صاحب التنسيم والشهد دمت شاعرا عاطرا كما عهدتك |
اقتباس:
الأديبة القديرة بلقيس الرشيدي كلحظة دفء في ليلة شتاء باردة جدا كان مرورك وكنسمة فجر صيفاعلى شاطىء بحر كان حضورك شكرا يا توليب الأبعاد على زخة المطر ورشة العطر |
الساعة الآن 01:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.