![]() |
اقتباس:
ذاك هو بوح ألمي... وليس بوحي... ذاك هو بوح وجعي... وليس بوحي.. إنها الآاااااااه سيدي حينما تنبثق من بين الشفاة المطبقة... رغما عنا... وليس بإرادتنا.. منه خوف أمانيّ وجـنوني, وفيه حرقتي وجـنَّاتي... أنا منه وإليه.. وهو هكذا دائماً... في نهاية كل حُـلْـمْ ... لابد وأن يُعيرني دهشة.. يُسجيني بتحيات الحيرة ... ثم يرحل ...!! وهناااك ... رحل بلا .....! سيدي الكريم أهلا بك متى شئت...ياسيدي لك مني كل المنى... وأطيب التحايا القلبية... فما أنا سوى فاصلة بين أبجديات حروفك الحزن السرمدي |
اقتباس:
بدأ... الخفق يضعف.. والإرادة تتعب.. ورباط الإتفاق يتحلل وعيوني ماطرة كأنها دموع الشتاء .. مرهقة . . موجوعة .. أغطس في وحل الهزيمة... والوحدة .. ويعزلك الملك.. ويرهقني جرحي أنتظر بين.. بين... جرح أعظم لا يلأم صدعه .. وحضور مهزوم وترقب موجوع..# و...هو ... يعتصم بكثير من الصمت في قلاع الغضب .. ثم يرمي بكل شيء... ويهرب وحده.. وحده.. ليعود..نقياً من شوائبي... ويبدأ حياة أخرى مع حورية أخرى # قايد الحربي تعلمت البكاء حين تنطفيء الأنوار.. تعلمت ... أن أحارب القادمين... وأجعل قلبي ساحة يذرعها الهواء ولا تستقر بها الأطيار # فكم من فارس يقبل ويرتد كأنه ماغزى ... فيجفل الصبر ... وتشمخ الإرادة..# وكم من قيس يغري القلب .. ويتمنع ..لتظل صورته.. وسيأتي فارس ياسيد الفوارس يقتنص الريم ويلحق بقطيع الغزلان ولربـــ ماااا أتى ...! سيدي الكريم لم أكن فاتنة اللغة يوما ... بقدر ماكان ذاك بعضاً مما تعلمته في مدرستكم على طاولة تقبع في آااااخر الصف .. ولبلاهتي لم أكن من أوائل الفاتنين ولا آخرهم ....! فشكرا لك بحجمك الحزن السرمدي |
اقتباس:
و لم أستقر بعد...! لازلت أُفتش عن حقيقته في الحقائب...! لازلت أستقرئ الغيب ... وأستعين بضوء نجمة في عتمة ليل....! ؟ الساعة تشير إلى العاشرة قبل منتصف العمر ذات ظهيرة وخمساً وأربعين جريرة أرتكبها كل حماقة..! وأنا لازلت أهاتف الماضي البعيد خوفاً من الآاااااتي أعلم أني وحيدة هاهنا .. كعادتي منذ ثلاثين عاماً ربما لأنني مصلوبة على ناصية الإنتظار وربما لأنني أقيم على بوابة أمل بصحبة فنجان قهوة بارد وبعضاً من همسات تستحضرها الذكرى ياابن العبدالله مبهرٌ مرورك كــ ومضة ... مُضِيءْ كــ برق الحزن السرمدي |
الحزن السرمدي : ركزت ِ الكاميرا على المشهد القاتل .. ،، و رغم كل المشاهد التي تعتصر قلوبنا .. و تستهلكنا .. ما زلنا نأتي الموت سكارى .. : بين دفتي حرفك لغة حية .. تنبض بـ حزنك .. و إن دثرها التاريخ ،، سـ تظل تهمس للآتين بأنه كان عربيا ً و كنت ِ .. : دام عزفك .. |
يالروعه ماتمتلكين من جمال
يالجمال ماتمتلكين من روعه عيناى تصفق ابتهاجا .... وفرحا .... وحبا الان فقط ادركت لماذا تصرين على ان تبقى الحزن السرمدى كامرا متقنه .... مبدعه تعرف كيق تقتص من المشاهد اجملها فتصورين كل شىء بالكلمات لنراه مشهد من فلم ... رومانسى عند اكثر المواقف حزنا كتبتى يارائعه فرأيت انا المكان والارض والشموع والانوار والقبل والورد وكل ماكان هناك يالروعتك ..... ياانت ملاحظه / كنت اتمنى ان اضع لك هنا عشر ورودهنا ولكنى جديد فى هذا المنتدى ولا اعرف كيف اذا لك عشر ورود منى . سامى الانصارى |
اقتباس:
أتدرين؟ لازال عربيا... ولازلت الأنثى ...! تُبرِّئُني محكمة البحر ومحكمة الحبر ومحكمة التاريخ ومحاكم القلوب المسفوحة على أبواب العشق الوهم الشكر كل الشكر لمرورك العذب النقي الذي عربد في قلب النص الحزن السرمدي |
اقتباس:
هي تراجم لمخطوطات مشاعر حيَّة... مشاعر مجرَّدة قد تحياها كل أنثى في كل ساعة... وربما مرَّت برجل واحد كل ألف سنة...! اقتباس:
فما ذاك إلا دليلٌ على شفافيتك... ونقاؤك الروح كلما شفَّت .. كلما تسامقت ورُفعت عنها كل الأحجيات وبات كل شيء لها مكشوفا ... تماما كورقة قدرية لا يقرؤها إلا هي..! اقتباس:
مرورك أيُّها الكريم يعادل حدائق من الكادي ... وحقولا من الياسمين فكن بخير وإغفر لي تقصيري الحزن السرمدي |
وهنا
توغلنا بعمق ومشينا \ قرأنا وأيد حروفك تقودنا ويرافق ممشانا نحيب حسرة وترانيم احزان و هنا نظرنا اليه بتأمّل وحسرة وتقوده عيونه العمياء بخدعه كلّ الشكر لك |
الساعة الآن 12:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.