المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية عبد الله (المشاركة 951691)

العالم الافتراضي مليء بـ"المرضى/ مريضات" على عدة أصعدة ...
مزيفون/مزيفات لسرقة الأموال
مزيفون/ مزيفات لسرقة الأعراض
مزيفون/مزيفات لسرقة الأفكار
و ما لا نعد و لا نحصي من الأغراض إنما المرض واحد : موت الضمير الإنساني !

العقلاء/العاقلات يدركون/ـن ذلك بالفطرة منذ أول وهلة أدركوا/ـن الانترنت،
فما بال المخضرمين/ المخضرمات إن شاء الله حتما لن تنطلي عليهم/هـن .

أخواتي/ أخوتي ..
تحذير.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية عبد الله (المشاركة 951799)

جزاك الله خيراً ،
و إن لم يكن هذا تأويل نصيحتي من قبل و لا من بعد .

العالم الافتراضي يسكنه الكثير من الزيف على عدة أصعدة من التي ذكرت أو لم أذكر،
بل حتى من فئة " قالوا إنما نحن مصلحون" الأخرى ،
فقد تكون أديبا مسكينا يسرق منك شهير أفكارك المبتكرة محاولا إقناع ذاته أنه مجرد استلهام طبيعي إنما استقينت نفسه مطامعه المادية و جحد بها ! - شخصيا سرقت "فكريا" منذ كنت في ال18 آخرها مشروعي التخرج! مما جعل في قلبي أثر صفعة لا تطيب أبداً-
وقد تكون عاقلا عفيفا تبتلى بسقيم فصامي لا يعرف صلاة و لا صوما يقحم ذاته في خصوصياتك منصبا نفسه حام لدينك حتى يسقط عليها رذائل نفسه الموغل بها !
ألف صعيد و صعيد .
لذا الأرب العاقل يحتفظ بكنوز ذاته بعيدا عن كل مشبوه منه و لا يطمأن إلا بالمواقع و السبل التي أوتيت موثقا من الحكومة أي جهة رسمية ،
كي لا تسرق منه حياته .