![]() |
الكتابة بالزهر، والرسم بالمطر هو ديدن هذا الشعر!، وهذا الجمال!.
أشهد، إي، وربي أنني كلما قرأت لك شعرا أجد نفسي لا أستطيع بالقول مجارات هكذا جمالا، ولغة، ورؤية، ولذا لا أجد غير الصمت في رحاب الجمال. الأديبة الشاعرة / عرابي.. لا أخال أحدا يجيد بوح الزهر كماك. طيب التحايا، وود يليق. |
وكالأزهار حرفكِ يفوح عبيرا
يبسط وريقاته للعيون حسنا يرسل الأنفاس للشهيق حياة والمعنى من فيضكِ العذب للأرواح نجاة .. الأنيقة .. حضوراً .. وقلماً نص بديع .. دمتِ بهذا التميز .. والإبداع لروحكِ النرجس |
اقتباس:
لا حُرِمتهُ شَذىً إعتادَتْه روحي فلا حُرِمتْه :icon20: |
اقتباس:
بِك يُزهرُ المكان وقلبَ من أوجَدَتْه ويورِق في ضِفافِه ربيعاً لا يأبه بِجفافِ الفصول لكِ أضاميمُ جوري سُقياها دعاء |
شاعرة من طراز فريد ،،
مفرداتٌ ومعانٍ وحبك ٌ مفرطٌ في الجمال ... للزّهرِ ألواناً تَبوحُ بِسرّها رُحماكِ يا أزهارُ صوني سِرّهُ على تقدير : رأيت ُ للزهر ألواناً غير أنّ الرفع أولى : للزهرِ ألوانٌ تفوح متألقة دائماً .. |
اقتباس:
أيّها السّراج حضورك وارِف الظلّْ ممتنة وأكثر |
اقتباس:
ذاك هو الزّهر وزَهرُ الحب يورِقُ في كل المَواسِم وإن شَحّت غمامُ الوصل دونه الأديب الراقي علي آل علي لِـ قدومِك دوماً أثَراً لا يُفارِق فَضاء البوح وإن فارَقْت لك التّحايا جُلّها وكُلّها اكباراً وودّاً يَليق |
اقتباس:
مورِقٌ من ذائِقة مثولِك فيه عِطراً ممتنة لِطيبِ الثناء لك التحايا عاطِرة بالورد صادقة الوُدّ |
الساعة الآن 09:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.