المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي (المشاركة 903412)

أيُّ لونٍ ذاك صَاغ من ماءِ المآقي ضحكاتٍ كالبكاء !!

في كل سطرٍ يتراءى الحرف في ضِفاف لوحةٍ آسرة في عمقها

لله درك يا أخي
سلم المداد ألَقاً وازداد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن السعد (المشاركة 903469)

الكاتب الأديب هاني

أرويت ذائقتي بخاطرتك الرائعة

أسجل إعجابي هنا

دمت بحب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها مراد (المشاركة 903714)

لا تحسبوا رقصي بينكم طربا *** فالطير يرقص مذبوحا من الألم
ذكرتني بهذا البيت ....ضحكةٌ ترقص ألماً
أ. هاني
موجعة وحائرة هذه الضحكة
وكأنها اعتراف أخير قبل الموت و (صدقها لا يشوه نقائها )
غير مفسرة هي!!!
والأشياء الجميلة التي لا تفسر نفسها
لا ينبغي لنا ان نبحث عن تفسير لها لأن تفسيرنا يخنقها
النهاية فقط تنصف هذه الضحكة ...(المبعثرة).
أ. هاني
رائع بحق ...اختيار ذكي
حماك الله وزادك ألقاً.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم (المشاركة 911860)

الله ياهاني رونق راقي وخاطره
تتمايل
عذوبه ورقه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 913170)

صورة الليل وحشده لجيوش الصمت واعلان الحرب
صورة فنية تأملية لا يمكن بترها عن النص وجدتُ فيها
بيان القيمة التصويرية للأثر الفني في النص .
صحيح كلامك يا شاعرنا الكريم اختلط الحابل بالنابل
ولم يعد البعض يدرك الخروج من هذا الشبك المنصوب .
نص ضحك بلون البكاء نص تأملي هادف
يبرز الواقعية بصورة فنية حسب الرؤيا العميقة للشاعر في الكثير من الأمور .
دمت بالف خير شاعرنا الفاضل .