حين يكونون هم فقط سفّان سفينة العمر و ربّانها , و هم الموج الذي يبحر بنا إلى شواطئ الآمان - و إن لم نبلغها - , و حين لا تتنسم الروح إلّا من الكوَّة المفتوحة على مداهم هم , حينئذٍ لا يكون الترتيل إلّا لهم , و لا تكون الترنيمة مستساغةً إلّا على أوتارهم ....

الأديبة المتألقة دائماً أستاذة نازك ,
شكراً من القلب لهذه المنمنمات التي زيَّنَتْ البوح بعسجد لغتكِ الأنيقة البليغة .

كل الامتنان لكِ سيدتي .

مودتي

ربما تتمتع اللغة بأقصى مراتب الشجاعة إزاء المواقف الحاسمة , ربما !

لي عظيم الشرف أن أحوز على وسام ثنائكم العزيز و إطرائكم النبيل يا أستاذة نادية .

شكراً بلا حدود أيتها المفضالة .

مودتي

صدقتِ أيتها الجليلة ؛ فأولئكَ هم بؤرة ذواتنا و مرتكزها و صمام أمانها و بوصلة الفرح التي لا تخطئ الاتجاهات ...

لكِ أجزل معاني الشكر و أبلغ الامتنان أيتها الراقية .

مودتي

الأستاذة القديرة \ زكية سلمان ,

ما أطيب و أزكى هذا الحضور الثري , الذي يملأ المكان بعنفوان الفكر و عبق البلاغة !

شكراً بلا حدود , و اعذري كثير تقصيري , فما من الكرام إلّا الإعذار .

حفظكِ ربي بحفظه .

مودتي