![]() |
اقتباس:
سلمتَ و بوركتَ أيها النبيل المفضال . شرَّفتَني بإطلالتكَ الراقية أخي المكرم أ. عوض القرني . لكَ جزيل التحيات و موفور الأمنيات . مودتي |
رائعة
اقتباس:
سيدي وأستاذي عماد كم هي عمقيةُ المعنى كلماتك حاولت أن أقتبس جملة يكون لها بريق خاص من نصك المبدع ولكنني قد تهت في دوامة الإبداع فلا يتميز أي حرف عن أخر في هذا النص المميز لأن كل حروفك قد إستقرت على القمة لك عظيم التقدير دمت بتألق مستمر |
الأديب الأريب الأستاذ عماد تريسي جميلٌ حرفكَ، يا صديقي، وجليلٌ! من نسغ يراعكَ نمتحُ، ومن سولاف حبركَ نرتشفُ؛ فنثملُ وننتعشُ وننتشي! أمَّا المضمون فهو موجعٌ وأليم! تُقبلُ اللغةُ، يا عزيزي، وتُدبرُ، وتتجلَّى المعاني وتتخلَّى. ولا بأس، ما دامتْ حقائب الحكايات -في أزمنة اليباب- : حقول سراب، وظلُّ سحاب. وعقوقُ الكلام يشبه البدايات العقائم، والنهايات النواعق. تحنثُ الكلماتُ بأيمانها، والأفكارُ تكفرُ بنواياها. وترتدُّ المعاني عن مقاصدها، وعن صراطها تحيدُ الحروف. دُمتَ عزيزا غزيراً، ودامَ يراعكَ فيَّاضاً بالأدب الجمِّ الرفيع. ولك تحياتي واحترامي وتقديري. |
اقتباس:
فضلكم جزيل و ثناؤكم نبيل , و الفرح يغمر المكان بإطلالتكم المباركة أخي المكرم أ. طلال . لكَ أضاميم ياسمين دمشقية تليق بكَ أيها المفضال . مودتي |
أُرَتِّبُ أَمْتِعَتِيْ فِي حَقَائِبِهَا أَمُدُّ لِعَفْشِيْ فَضَاءَتِهِ وَالْمَدَى وَاقِفٌ فِي ذُهُوْلٍ شيقٌ هذا البوح عزيزي عماد تقبل خالص الود :) |
لماذا تخدعنا الحكايا في كلّ مرة ؟؟
نحن طين أرعن ... لا يتعلّم ...! أ . عماد ... عطشة للمزيد من بهيّ حرفك ... صافي الود |
اقتباس:
أيها النبيل الوارف وفاءً و عطاءً و جوداً أخي الغالي و صديقي الأثير أ. محمد , ليس ثمة شيء أكثر من هذا أريد , بل هذا أكثر ممّا يستحق الحرف , فلقد أمطرتَني بغيثٍ جوادٍ من الثناء العظيم المبارك , فارتددتُ و حرفي مبللين بالسرور , غارقين بالفرح , متنعمين بعميم السعادة . فشكراً ملء المدى كله و زيادة . مودتي |
هنيئاً للمفردات إذ أورقت في نصك إبداعاً يا أخي
وكم حكايةً حاك الفراق ثوب نهاياتها مخلّلفاً للدمع قفلة إبداع بورك مدادك يا طيب |
الساعة الآن 03:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.