![]() |
نسأل الله أن يكون الفرج
قريب جدا ً الأخت رواء شكرا ً لهذا النص الذي يصافح السماء تقديري |
"
. . جَمِيلَة ِبـِ إطْلاَلَتِكـ الرقِيقَة السَاحِرَة الحُرُوفْ مُغَلَفَة بِـ إحْسَاسْ عَفْوِي وعَالِي .. مُبْدِعَة يَ رِواَءْ .. مودَتي .." |
تطل علينا الكاتبة رَواء في بداية البوح بتعريف
أنا طائر رغمهم وبلا شك ان الطائر عندما يتقن فن الطيران فأنه يتمتع بحريته التي وهبت له ... إي أن صاحبة البوح لا تقبل بالقيد فتفك القيد وتعلن أنا طائر على رغمهم . أنا طَائِر .. رُغمَهُم! وتكمل بتعريف ذلك الطير برغم إمتلاكه للحرية إلا أنه حزين . ذلك الطّيرُ الحزين وفي قطعة أخرى تُخاطب ذلك الطير الحزين لتنبهه وتلفت نظره للطيور الأخرى التي تُسابق سربها اقتباس:
الذي يُكمل المشهد ما بين الطير ومن يُخاطبه اقتباس:
ويبث لها همومه وتغير أحواله منذ غادرته الأشجار لا تثمر والحدائق ترثي ساقيها أنين ويكمل بتسال موجه لها اقتباس:
اقتباس:
الكاتبة رَواء في بوحكِ وجدت الكثير من ألألام الطائر ومخاطبته .. ليكن الله في عون كل صاحب وجع تحياتي لحضرتكِ |
رَواء
كم أنت مبدعة في هذا النص الباسق أمامنا حييتِ في أبعادك أدبية أولا وأهلا بك بيننا ثانيا وقلمك وفكرك النور تقبلي الود :) |
الساعة الآن 07:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.