![]() |
اقتباس:
أشكر لك قراءتك وسعدت برأيك |
اقتباس:
التقدير لك أيضا سعدت بقراءتك |
اقتباس:
أشكر لك قراءتك ، وسررت برأيك |
بدأت خاطرتك أستاذ إبراهيم بأسلوب قصصي..
كنا نعيش في درب الحياة بالأمل بعدها إنتقلت لتأمل الحدث الذي كان .. والعبرة التي كانت من صدمة المرء بأصدقائه وأحبابه .. حيث لا يجد منهم الوفاء الذي كان يرومه .. لتقرر في نهاية النص .. أنهم كانوا صغارا ولكن دون براءة طاهرة كانوا ذئابًا في ثياب حملان لم تعد ساترة بعدها كان الدعاء .. ورأيته في نفسي يتقلب على وجهين .. إما خوفك من أن تكون قد أسأت بهم الظن .. فكان الدعاء طلب الرحمة من واسع المغفرة .. أو خوفا من أن تنقلب النفس فتكون مثلهم .. فتسأل الله نور البصيرة والبعد عن الرياء والأقنعة .. أستاذي .. قرأت هنا .. فأستفدت من نبض حروفك .. وهي تنشد راحة النفس وجمال المعاني .. ألف تحية وتقدير |
وفي مدرسة الحياة نتلقن الدروس والعِبر
وما من خيبة أمل إلا وتنمو فوقها براعم الحكمة مناجاة و مشاعر صادقة يا ابراهيم سلمت الأنامل |
اقتباس:
تحية إعزاز وتبجيل لك أيها الجميل |
اقتباس:
أشكر لك قراءتك أختي إيمان |
الساعة الآن 03:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.