![]() |
فالكون وجه واحد متلون
والناس سكرى الوهم في الشطآن خاتمة ولا أجمل سلمت الأنامل المبدعة إيمان :icon20: |
صباحك أبيض كـ روحك ...
اممم صِدقاً ثمّة كلمات نقرأها ولايزال رجعها فينا مما يعطِّل لدينا لغة التعبير ... كذا كان وقعُ كلماتك صديقتي أُجزم بأن صوتك الحبيس كان ينطق عالياً هنا ! لكنّها عين الحياة ضريرة و أرى بها ليلا بكل مكانِ كيمامة ناحت بأغصان النوى و قصيدة كُتبت بلا عنوان فلسفة عميقة نرى من خلالها انعكاس أضواء قلبك في مرايا الليل ! محبتي التي تعلمين |
الشاعرة المطبوعة
إيمان ديب هناك فارقٌ كبيرٌ بين من طبع على الشعر .. ومن تطبع به وطبع عليه وبين من صنعه صناعة واحترفه كحرفة الشعر عند إيمان مناجاة للروح وهو ينثال من بين يديها بكل سلاسة ومرونة بلا تكلف وبلا اِسْتِدْعاء أو اِسْتِحْضار للشعر مع إيمان قصة وحكاية ورواية وتجلي وتألق وتمعن وتبحر وإرهافة ودراية تقبلي يا إيمان .. الود والتقدير والمحبة والإحترام |
اقتباس:
كافأني القدر بجمال مرورك فشكرا لك من القلب أيها الجوهر الجميل تقديري |
اقتباس:
أهلا بالشاعر الجميل الذي تطلّ نفحات العاصي اذا ما أطل شكرا و شكرا و شكرا أنك هنا سررت بك وأنت تسبر أغوار المعاني تقديري |
اقتباس:
ويالسعادتي اذ قرأت كلماتك أيتها العاطرة ذات المشاعر المرهفة فوق ما أحلم كان احساسك بي يا غالية فكيف أشكر روحك التي أفاضت علي من بريقها فأجزلت الجمال سعيدة بك جدا و بمحبتك التي أفخر بها سرّا وعلانية لاحُرمت عاطر قربك يا صديقتي |
اقتباس:
أن أكتب الشعر يا أستاذي فتلك ملكة أحمد الله الذي حباني إياها فطرة لا اقتحاما أما أن أجدني بجناحي البراق في سماء تمتد من أولى حروفك حتى اللانهاية فذاك مجد لا أعلم كيف أشكرك عليه فقد منحتني أفقا يحلم الأمل به و يسجد الفرح في محرابه كتنهدات الدمع بين الغبطة و الدهشة تسير سعادتي وكيف أشكر صانع السعادة من ريحق الأمل جزاك الله عني كل خير ممتنة لك حتى بحجم القلب الذي اتسع حتى وسع السماوات والأرض ممتنة لك كما يليق بجمال حضورك لاحُرمتُ مجد مرورك أيها الكريم تقديري |
اقتباس:
صدقت أستاذي الفاضل وهي كذلك وأكثر زادها الله سناءاً وسنا |
الساعة الآن 01:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.