![]() |
قصيدة تُطرب لها الحواس مكتنزة بالجمال من أولها ولآخر حرف ... صدقاً التكرار هنا لا يُملّ !
ترآءت لي أنثى تتجمّل بالبياض وغفوتها الأخيرة على وسائد من غمام وأنفاسها دخون تدفيء حكايا الليل ... فلا تُقرّر الا الصلابة في وجه القمر وهكذا تسكن الأوراح العالقة في سماوات الجمال ... ومعاناتي ترقى لسماء الأرواح أروى ... ما أروى الليل حكاياتي ...ولا أثنى عليَّ الصباح باختصار ... سيل من الدهشة ! شكرا لهذه المتعة .... تقديري |
اقتباس:
شكرا لهذا الحنان في الكلام يا حنان نعم لايسيء المرء ان يكون من المبذرين في التوق دمت بخير وألق |
اقتباس:
شكرا لتشخيصي بكلماتك الراقية هذه الأنثى التي تتوسد الغمام بأنفاس شرقية هي سيدة هذا النص لك مني أرقى التحية والتقدير |
الساعة الآن 02:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.