- تلاهيف ، كفى بالحرف قلادة ترتديها الزاويةُ هاهنا
شكراً ولا تفي ،،،

- منار ، صح بدنك طال عمرك ولا هنتي .. مرور بخالص الود منثور
حاتم الشكر لعينيك ،،،

- مجاهد ، ربما لم يكن المُثار ذا رغبةٍ ليتكئ عند ملامح الظهور .. فقد تخطى لغة الجسد وله مصاعد في الصعود وربما كانت هنا تبحث قريباً خلف ستار الجسد .. حيث تغفى معاقل الروح ..
ولكانت العين لها وقعُ جميلُ آخر .. يبحث فيها الراسم آية قصوى قد قرأها بين عينيه
مرور من ذهب و إمتنان لا يغيب
شكراً عزيزيْ حتى اللانهايه ،،،