![]() |
التقليد الأعمى لكل ماتشاهده المراهقآت هو سبب ظهور هذه الظاهرة ..
للأسف أصبحت وسائل الإتصال متآحة بكل يسر وسهولة بين أيدي المراهقون والمراهقات حتى ظهر لنا مايسمى بالبويات والجنس الثالث وغيرها الكثير .. وماسآعد أيضاً غيآب الرقابة الأسرية .. وكأن مسؤولية الأبناء تنتهي بتوفير الملبس واالمأكل والتعليم وماعلموا انهم محآسبون أمام الله على كل صغيرة وكبيرة .. وردة نجد الغالية سلم فكركـ الواعي وقلمكـ الجرئ |
ۆفآة طالبه على يد بنت بويه بسب
كُتب يوم الاربعاء بواسطة محمد المري وفاة طالبه على يد بنت بويه بسب رفض حبها لها السلام عليگم ورحمة الله وبركاته أقل مٓـ❧•ـنّ اسبوع فارقت احدى طالبات كلية التربية للبنات بالقسم الادبي بسكاكا الجوف الحياة على يد أربع من البنات ( البويات ) !!!! وجدت احدى مستخدمات الكلية بعد انتهاء فترة الدوام الرسمي احدى الطالبات في احد الفصول غارقة بدمائها ومغمى عليها… مما أفقد المستخدمة الوعي من هول ما رأت..!!! والسبب أن القاتلة طلبت من الضحية ان تكون عشيقة ليّــَ ŸÙΡـب وحبيبة لما تتمتع به الضحية من الالتزام والاخلاق العالية بين زميلاتها وحينما رفضت الضحيةهذه العلاقة المشبوهة رفضاً قاطعاً توعدتها وهددتها.. وفي يوم من الايام وبعد خروج الطالبات من الكلية وانتهاء فترة الدوام الرسمي اتفقت القاتلة مع اربع من البنات على استدراج الضحية في احد ادوار المبنى الخالية.. وتم حصار المسكينة مرغماتها على تنزيل ملابسها وفعل الفاحشة بها…ورفضت وقامت بالصراخ ولكن لاحياة لمن تنادي… وبالضرب المستمر على رأسها بالكراسي وبالطعن بالاقلام في جميع انحاء جسدها فارقت الوعي وتم نقلها للمستشفى وهي بين الحياة والموت… ولكن سلمت الروح لباريها وفارقت الحياة …. والمجرمات في سجون المنطقة ……وحسبي الله ونعم الوكيل… القصة حقيقية وادعو للفقيدة بواسع الرحمة. ولاحول ولا قوة الا بالله… وانتبهوا لبناتكم ترى يصير مآسي بالكليات ومحد يدري… ولبنات الكلية لا تثقن بأحد مهما كان وخذوا العبرة لا تثقن باحد مهما كان سمعتن بصدق خبر شل أوصال الفكر لم أكن لأطرح هذه المشكله لولا سوءتها و مخاطرها المحدقه ..!! ربي احفظنا وكل البنات واهدي الضال منهن إنك سميع ٌ مجيب أللهم إني أستودعك نفسي وأحبابي وبنات المسلمين . |
و يزداد انتشار هذه الظاهرة بسبب مربيات و مربي الأجيال أنفسهم فهنا الدنيا تثبت الغرابة الكبيرة التي تتصف بها و غرابة بعض المنتسبين و المنتسبات للاسلام و أقصد هنا ظاهرة الشذوذ بين الجنسين وليس جنس دون آخر و نعزو هذا لأمرين مهمين التربية و ضعف الوازع الديني بنظري هذين الأمرين أهم أمرين يحددان هوية الفتى و الفتاة و العوامل الآخرى عوامل مساعدة و ميسرة للفساد الأخلاقي نحاول في مدارسنا اعطاء المحاضرات و اشغال وقت الطالبات ولكن حين يصدمني سؤال و المعلمات ؟؟؟!!! اتوقف طويلًا نسأل الله العفو و العافية مما ابتلى به كثير من خلقه و أن يصلح ذريتنا وذرية المسلمين و المسلمات وردة نجد لقلبك النقي باقات ودي و امتناني |
الطالبة ( فيصل ) الجميلة ، كانت ابسط سبب يجعلني اقول ان هذه المشكلة انبثقت اساساً من مشكلة نفسية ، دينية أعمق من مجرد المظهر الأنثوي على جسد ذكر ولا المظهر الذكوري على جسد انثى
ولطالما كنت ضد النهج الأولي المتبع لعلاج هذه المشكلة بالتوبيخ والوعيد والتهديد الى حد انه تم استثنائي كعضو هيئة تدريس من لجنة ارشاد وتهذيب لمشاكل الطالبات:)... امر محبط جداً ان تسيطر الاساليب التقليدية لحل الأمور على اوضاعنا الراهنة .. لا أرى في تأثيمهم كحل أول نتيجة مرغوبة ايجابية .. فلو كان الوعيد والتأثيم هو الحل الأمثل لكانوا اكتفوا بقوم لوط مثلاً تُأخذ منه العبر فلا مهذب ومقوم لسلوكنا اكثر من ديننا ... ولو تم تفعيل عقوبات الفصل او على الاقل وضع لائحة تنص بعقوبات واضحة يتم تفعيلها لكان ذاك كفيلاً بردعهم.. تحياتي |
اقتباس:
اقتباس:
ليس حكرا ً على عدم الجمال , النحف , الطول فقد رأيت من تتصف بتلك الصفات الجماليه وتنتمي لذوي نسب ٍ ودين نشأت في آسره يغلب عليها الطابع الديني ذو مكانة ٍ إجتماعية ٍ مرموقه محافظه لتخرج منهم تلك الشاذه ولا أعلم سببا ً إلا أنها قد تكون الصحبة السيئه إن صدق الحدس وغفلة الأهل , ورأيت ُ كما رأيتي غاليتي من مشاهد وأكثر من ذلك !! لكن الأمر الجلل .. هو عدم تفعيل القرارات الرادعه لمثل هذه الظواهر الشاذه والدخيله على مجتمعنا كما في قرار الأمير نايف بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه حيث أنه جزء كبير من حل ناجح وصفعة رادعه للصد لهم بحزم مع توعيه دينيه وتثقيفيه بخواص الأنثى والمرجو منها حاضرا ً ومستقبلا وكذلك الجنس الآخر أتمنى تفعيل مثل هذا القرار الحكيم في جميع جامعاتنا ومدارسنا كما حصل في جامعة الإمام محمد بن سعود. غاليتي .. نوف المطيري ... بوركت ِ وحفظك المولى أنى كُنت ِ تحية تليق بحضورك المبارك . |
الساعة الآن 03:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.