![]() |
لكِ لونك الخاص في الكتابة يــ فجر ....! يشبه الصباح وزغاريد الطيور على شرفات الاحلام المستيقظة ...! يشبه لحن المطر على أوتار العطش لأوراقك بليلة مضاءة بضوء الثبات والاتزان ..! لغتك أنتِ ... فجرٌ أنبثق في عتمة الفضفضة ...! |
هذا الشوق المتماسك,
يعيد ترتيب أوراق التوت لتبدو ناضرة.. مبدأ الوفاء للحب يؤطر مسار النص, ومسام اللغة.. فائق التقدير |
فجر أيتها العطرة :
نفتقد للغة تنزاح نحو الجمال المترف كلغتك قرأت سردك فتمنيت أني في الصفحة الأولى لرواية تطول مئات الصفحات حقا مميزة تقديري |
الغالية فجر ..
الغيمة الماطرة انتِ ..تهطلين بعد جفاف الأماني وحضورها تبتهج وتغرد فضفضة الروح بصدق .. رائعة دوما قلبي |
أدركُ بأني ملهمة فُتنة عقلك الذي يزوره التعب ، الأرق / الخوف البكاء ، الشجُون ، الغضب ، السراب ، الحضور ، الهدوء / البقاء ، جميعُها تجمُعني بك أنت ، لكنك لم تُجرّب الوقُوع فيّ عيني وتراني كما أنا في ساعة فقدك وتمايل أعذارك أحرقنْي ظرفك المُتصلب لو أنَّك عزلتُني فقط أبَلغتْك أيا رجُلاً بأني أتصحرُ وأفقدُ شهيتي جدًا عندما تبدأ بتمرير اسفارك. من المخيف أن تموت الأمنيات [ واقفة ] وكأنها نصب تذكاري يخلد آلامنا ويمنحها ديمومة الألم فجر ما بين السطور كنتِ أنثى محبة حد المغفرة والصبر نحاول عبثاً تحقيق أمنياتنا المستحيلة ونتناسى أن هذه الأمنيات لا تتحقق إلا بإرادة شخصين! الفجر / لغة / مخزون / سرد / وقدرة على إضاءة شمعة وعي لا تنطفي رائعة بحق همسة: الفجر صباحاتك غير |
اقتباس:
الأميرة النائمة ../ أبتسمت الفجر لرؤيتك هنا و حضوركِ المبتسم بعطر الزهر شكرًا كونكِ هنا وقرأتيني ، امتنانٌ عظيم ✿ |
اقتباس:
ــ أولاً صباحك مكتظ بِ نسيمِ الزهور حاولت أن أبتعد عن المألوف وأتنفس جيدًا حينما أكتب تلك الحروف أ / ابراهيم الشتوي .. / ولي من اشادتك بساتين رؤيتك هنا لها كل التقدير أشكرك لثناءك .. لنا لقاء آخر وعزف جديد تبتسم لها الأحداق وبصمة ضوءْ في حضورك / رعاكَ المولى |
فجر .. لا زلنا صغاراً نشتهي أحضان أمهاتنا ولا ندفأ بعيداً عنها هكذا نحن .. لا نكبر وإن كبرنا ود |
الساعة الآن 01:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.