![]() |
كّـ الغَيث وأكثَر ..هذه الـ ذات احرفك شهية ولها لذة لا تقاوم.. تابعي..! |
وللذكريات حكايا لا تنتهي .. كوجه الحقيقة في حضن المرايا العالقة بجدران الذات ...! |
اقتباس:
جزيل الشكر لك وللطف كلماتك . |
اقتباس:
سعيدة بحضوركِ يانادرة , ولازلت اتوق لاحتضانها وليت القدر يجود به . |
اقتباس:
سلمتِ ياطيبة , سعيدة بك . |
اقتباس:
اطيب التحايا , شكراً لك . |
وَهــ أَنَا اتَمَسُّك ب اخِر صَدَى مِن صَوْتِك ِ ,وَتَمْتَلِئ بِه اذُنَاي ,وَيُرْهِقُنِي الْبَحْث , وَتُهْلَكِنِي الْأَيَّام زَفْرَة , ثُم زَفْرَة , ثُم نَحِيْب جَاف فَدُمُوْعِي سَقَطَت بَيْن يَدَيْك يَوْمَا وَبَقِي مِنّي صـــرِاخ الْرُّوْح وَحَنِيْنِي , وَارِتَجَف يَاصَدِيْقَتِي , فَحِيْن يَخْلُو الْعُمُر مِنْك , اخْبِرِيْنِي مَن يَسَتْحَق ان اهَدْيِه صــادِق حَدِيْثِي , وَطَيْش سِنِّي , وَعَفْوِيَّة تَصَرُّفَاتِي وَلايُفَهُم مَاذَا اعِنِّي مِن كُل ذَلِك , سِوَاك وَايِنّك..!! وَأَنَا اعْتَدْت عَلَيْك أَعْتَدْت عَلَيْك , وَايْن أَجِدُك لِتَكْتَمِل الْحِكَايَات , هَذَا مَا لَم يَكُن فِي مِيْزَان حَسْبَة عُمْرِي , بِإِنَّه بِقَدَر اعْتِيَادِي عَلَيْك سَيَكُوْن فَتَق جُرُوْح رُوْحِي . وَمُحَاصَرَة اشْتِيَاق , ويُذِيَبَنِي فُؤَادِي حَنِيْنِي , فَكَيْف تَعُوْدِيْن لــ تَعُوْد الْابْتِسَامَة الَي ...!! أَحْتَاجُك ..!! |
مِمَّا مَضـــى ...! عِنَدَمّا اخْبَرْتَنِي بِأَنَّهَا مَرِيْضَة ومَرضها في القلب وانَّهَا تَحْتَاج لِاجْرَاء عَمَلِيَّة , وَنِسْبَة الْنَّجَاح فِيْهَا ضَعِيْفَة جَدَّا ,كَانَت تُهيئني بِانَّهَا قَد لَا تَسْتَطِيْع ان تَرَانِي مُرَّة أُخْرَى , صَرَخَت بِوَجْهِهَا , وَأَنَا لِهَذِه الْلَّحْظَة لَااعْلَم كَم مِن الاشْيَاء , حَمَلَتْنِي لِفِعْل ذَلِك قُلْت لَهَا : مَرِيْضَة , مَرِيْضَة الْجَمِيْع مَرِيْض ,لَااحِب حَدِيْثُك لَااحِب صَرَاحَتِك هَذِه , كَفَاك ِكَفَاك , قَالَت : اتَشْعرّين بَإِنِّي اسَّتْعْطِفْك يَاصَدِيْقَتِي . قُلْت : وَمَاذَا يَعْنِي كَوْنِك تَخْضَعِين لِعَمَلِيَّة , وَتُخَبِرَينَنِي بِكُل كَلِمَة تَنَطِقِيْنْهَا بِإِنَّك سْتَوَدِعِين كُل شَيْء , وَتُطْلَبِين ان اسَامِحك , اذْكُرُك , صِدْقا بَكَى دَاخِلِي خَوْفا, وَانِّنَا فِعْلَا قَد لانَجْتَمّع مُرَّة أُخْرَى او حَتَّى انَهَا لَن تَسْتَطِيْع ان تَقْرَأ كَلِمَاتِي الَّتِي تُحَبِّهَا كَثِيْرا , قُلْت والَدمُوع تَسبقُني : الْبَعْض يَمُوْت بِلَا ان يَنْطِق الْوَدَاع او حَتَّى يَخْتَفِي , لِمَا انْت هَكَذَا لَمَّا ..! مُزْعِجَة الْأَن , وَحَدِيْثَك لايَرُوّق لِي , وَتَرَكْتُهَا , وَبِصَمْت بُعْثِرَت رِيَاح الْبَرْد أَجْزَائِي..! . يَاصَدِيْقَتِي كُوْنِي قَوِيَّة , كُوْنِي بِخَيْر لَاجْلَي أَنَا تَعْلَمِيْن انِّي لَا اصَادق وَلَا اصَدِق غَيْرُك . أَخْبِرِيْنِي كَيْف لِي ان ابْتَسِم الان , اعْذُرِيْنِي يَاصَدِيْقَتِي , وَاغْفِري لِقَلْب صَدّيْقَتْك طَيْشُهَا ف أَنَا اخِاف فَقَدَك , وَكَيْف لِي ان اعِيْش بِدَوْنِك ..! ياااااااااه م اصْعَب احْسَاسِي وَانَا اتَذَكَّر كُل مَادار بَيْنَنَا ...! هِي الْأَن هَكَذَا : ( مَفْقُوْدَة ...! |
الساعة الآن 04:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.