![]() |
|
"فلسفة يراع "
لم أرتزح تحت أنهدة الوجع وأقسمة هندامي خضعة لمعملية الرتبة أو عبثة ب حقائب القروح بل تطفر خلل فوهتها أضراج السجر ومجتهضية الحمم الطفحة الغتيلة ل مشاريع القدح وتلوان الأخطرات ...! |
http://1.bp.blogspot.com/__4kBmy8itQ...0/hx-2-4-2.jpg
إن الموات المدشن ب النعوة والإشهار وطقوس العزاء أهون ب كثير من موات لاغم ل كينونة الروح دونما المساس ب هيكل الجسد , وقتئذ أفظع الهيروشيميات ترمق الهيكل نقما وموتية ...! |
إننا نذرع البسيطة ونقبل جباه الإتجاهات ونتوحل طينتها
ونتناسى ب غفلة منا أن السماء مشرعة تنتظر من أفلاذها المجيء كي تخيط جراحهم بعناقيد الأمل والإيناس وإخضاعهم لعملية تكرير غير قابلة للتملك إلاه سبحانه مع بيدرة لغة المناعة والحصانة والإستزادة من فاعلية الحدس وقابلية الأرض المخصوبة من عدمها ...! |
لما البعض يروم للإنسان ب أن يكون إمرؤا فولاذيا تفتلج عليه الصخور الصلد وهو غير زحيح , إن جردة المرء من ألاعجه وعزله عن التفاعل بين كيميائية الشعور والفثاءة لهو الوأد والدنصرة ...! |
كل شيء يدعو للرتابة
حتى الحروف تتزأبق وأجهد في أطرتها ...! |
تقول صوفيا : إن لم تبك فلا يمكن أن تكون عيناك جميلتان ...!
بت أشك في نظرتك ي صوفيا ف مفاهيم الجمال منتحلة ومضروبة دعيكِ من هذا وأسمعِ الكلام الذي يجمد على الشارب العين المجلمدة هي الأجمل لأنها وصلت لحقيقة الإكتهان ب أن القدر مخاتل فلا داعي للتباكي من أجله ...! |
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:A...tMuhYCf5Wg&t=1
لم أكن يوما أغرد خارج سربك بل كلما هصرتني ملامح طيوفك أخرطن الأبجد على شاكلتك , حبك آية معلقة على مشاجب هلاليات المآذن وأجراس الكنائس , على هامشية غيابك أجتدبت الطبيعة وأغيضت ينابيع القطر بربك أعيض الكون بعضا منك ف عوامل الإخضرار حادقة عرشك ...! واسلة أعماق وفضك جادية شفوق الرؤومة , تتقازم ألوان السمو إبان ندود إنبلاجية تقاسيم شعولة جنابكم ...! فخيرة أياديم موطئك مرعة التبر بدرة الدمقس , لازوردية وربك ...! |
الساعة الآن 04:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.