صالح الحربي شكرا لعبق مرورك وبهجة فصول الورد

عبد الالاه المالك اسعدتني باقتك والخزامى اكثر

ابراهيم آل لباد العزي
شكرا لمرورك وقد افلحت في فك شفرة النص
هكذا كان

شكرا لك روح
كان الكرسي من التفاصيل الصغيرة التي بثت فيها القصيدة الروح وما عاد جمادا

اغفاءة حلم
شكرا مرورك كحلم جميل

..
ماجدة الـ ظاهري .
ومضة من الـ حياة وهيَ الـ حياة كلها .!
هم الأقرب كـ الورود او هيَ الـ ورود ككل شيئ جميل لاتأخذنا بقدر لسعنا .!
قرات هذه اللحظية الـ مختزلة وأحببت قوتكِ فيها وكأنك في حالة عصبية كبيرة حين كتابة .!
وردة لروحكِ

هنا تصوير اللحظة بالكلمات ..كأني أرى
المزهرية الزرقاء .. والحصان الخشبي .. والستائر
.. والشرفة .. والباب .. صورت كل هذا وجعلتني
أعيش في المكان .. وجعلت حياة في الجمادات .. ففيها
فرحة .. وتململ .. وترقب .. رائع أيتها الفاضلة كل هذا ..
كان جسد واحد من المعاني المتتالية .. .

فقط حين قرأت السطر الأخير .. أما أشواكها ..............
شعرت بإضافتها للنص .. عضو آخر زيد في جسد النص ..
فكان لابد والبحث عن سبب زيادته .. وتساءلت .. وتوقفت ..

جميل هذا الحرف .. جميل بكل سلاسته وعاطفته وتراكيبه .

ألف تحية وتقدير

سعد المغري
قراءتك للنص زادته بهاء وكذلك كنت حين كتابتها
كل المودةوالتقدير