![]() |
راق لي هذا السرد وكيف أن الحُب ينبت في كل تفاصيل حياتنا ... عفوية المطر هنا ... جميلة ياروح |
وقفت محتارا أمام هذا النص .. ليس من السهل المزج بين الحب والطبيخ بهذا الشكل ..
لابد وأنه مرهق هذا المزج .. ورصفها بعبارات وعواطف ومعاني بهذا الجمال .. مع انسيابية عالية في السرد .. وسلاسة في المعاني .. وقدرة على التشبيه ورسم الصور .. جميل .. جميل جدا .. ورغم أني لا أحب الكوسا المحشي .. ولن أحاول تجربة ذلك .. فهي لها مذاق الحبيب حين يكون غاضبا مني .. إلا أنها هنا .. لها طعم مختلف .. مختلف كثيرا يا قديرة .. ألف تحية وتقدير |
على ما يبدو أنّني سأدمنُ قراءتك
فاختاري لي زاويةً في مطبخك لكي أكون قريبة دوما رائعة بحقّ أيّتها الروح الخلاقة نتيجة مبهرة لمعادلات صعبـة فهل نكسبُ جولتنا؟؟ كلّ الحبّ لكِ |
اقتباس:
أرأيتِ كيف أن الحب له طرقه الخاصة للتسلل إلى تفاصيلنا الصغرى ؟ سعيدة بوجودك جدا يا عزيزتي ... اقتباس:
أسعدني جدا أن انسياب و عفوية النص قد نالت استحسانا هنا كنت قد أدرجتُ هذا الموضوع ( وإيدي ع قلبي ) خوفا من أن يكون (شعبيا ) أكثر من اللازم لكن ردود الأعضاء الكريمين ، وردك تحديدا أعادا لي الثقة بهذا الشأن .. بالمناسبة : عليك أن تجرب هذه الأكلة ، إنها لذيذة حقا ، بغض النظر عن الأحاسيس التي ترافق كلّ قضمة فيها كل الشكر مرة أخرى ، حقا أقول .. اقتباس:
وأنا أيضا سأدمن ردودك بلا شك لكِ صدر البيت ، و مائدة المطبخ كلها ;) نحن دوما في هذه الحياة نحاول موازنة كفّات الأضداد قد ننجح و قد نفشل لكننا بالتأكيد لا نكف عن المحاولة أرجو أن يكون النجاح حليفنا دائما .. مرور ولا أجمل يا علا .. |
لذيذ هذا الطهي ....
يجعل مائدة القراءة لا تقاوم ..! |
اقتباس:
أهلا بك مشرفنا العزيز .. مرورك يشرفني .. و يزيد من أناقة هذه المائدة ;) |
الساعة الآن 11:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.